عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
له عادةٌ في الزيارةِ يخرجُ في كلِّ عامٍ إلى ارض مولاه
يقصِد اقداره بين تلك القرى
مرحباً بالمجاورِ نعرفهُ من بعيدٍ :
عمامتُه
والحُداءُ بحبِّ النبيِّ
واطمارُه البِيضُ مثل السريرةِ قانعةٌ
(بعض ما قسم الله)
يا سيِّدي الضيفُ ما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ واذْ انتَ تغمرهمْ بالدعاء ؟
كم الشاكرونَ ؟
وكم مَنْ يصدُّكَ عن بابهِ ليس يفتحُ للأجرِ نافذةً او يحضُّ على كسرةٍ للغريبْ !!
فما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ مرور الكرامِ
تجود بما فتح اللهُ
صِدقاً
وذِكراً جميلاً
تهللُ للغيثِ
تدعو فيدعو الصِّغارُ وراءكَ : (آمين)
يا سيِّدي الضيفُ لو ايقنوا لكفتْهمْ – ولو آمنوا – غَيمةٌ
غيرَ انَّ التي كالحجارةِ
انَّى يلينُ لأقفالِها القطرُ او يستجيبْ !!
***
مناسبة القصيدة:
إهداء الى رجلٍ (من أهل الله)، يجوب القرى في كل عام، يرجو ما قسم الله بني شيبه: 2001