لماذا اليمن في المرتبة الخامسة عالميًا من حيث المخاطر التي تواجه عمل المنظمات الإنسانية؟
جهاز الاستخبارات بالساحل الغربي يلقي القبض على خلية حوثية كانت تخطط لتنفيذ مخطط إرهابي .. عاجل
الجيش الوطني يلحق بالمليشيات الحوثية بمحافظة تعز هزيمة مباغته ويرغمها على الفرار ويفشل تحركها
دليل جديد على علاقة الحوثيين بتنظيم القاعدة
تدهور مستمر في قيمة العملة وارتفاع سعر الذهب.. تعرف على أسعار الصرف والذهب اليوم في عدن وصنعاء
تعز: تظاهرة للمعلمين بالتزامن مع إعلان عدد من المدارس استئناف الدراسة ومسئول يكشف عن اتفاق كَسَر الإضراب
الوجود الحوثي على الضفَّة الغربية للبحر الأحمر.. الأبعاد والأدوار
النشرة الجوية: أمطار رعدية على هذه المناطق في اليمن
حصيلة كارثية لضحايا الألغام الحوثية في اليمن
أكتشف 5 أشياء قد تزيد من خطر الإجهاض لدى النساء
يهبط سيف الحاضري كبرشوت في الدائرة (37) في محافظة تعز .. وبطريقة بهلوانية عصية على التقليد يتقدم الرجل الطاعن في الإسفاف كواقي غير قابل للإنفراط .
ليست الدائرة ( 37 ) في بيت حاضر بالطبع وليست تعز منطقة يغيب عنها التعليم ويسودها الجهل .. هذا امر يدركه صاحب محلات الشموع وأخبار اليوم ..
لكن الأمر فيه سر حري بنا إخباركم إياه :
كان سيف الحاضري مجاهدا في افغانستان قبل أن يكمل الصف الرابع الإبتدائي .. وعاد بعدها يحمل نفس المؤهل الى اليوم .. وفي يوم خريفي بديع حزم الرجل حقائبه القديمة وشهادته الثانوية المزورة باتجاه وزارة الخدمة المدنية بحثا عن وظيفة وكانت إفادة كنترول التربية إن شهادته الثانوية مزورة .. لقد انكشف امره وهذا أمر يجب أن يحمل الجميل تجاه من واروا سوأته لأنهم لم يتجهوا به الى السجن بعدها شأنه شأن أي مقترف جريمة تزوير..
لكنه جعل الأمر شخصيا مع محافظ تعز حمود خالد الصوفي وزير الخدمة حينها .. عندما كشف سر "سيف " الذي بذل جهدا حتى يجد له مقعدا في القرن الواحد والعشرين في درجة عمالية تناسب مؤهله نصف الإبتدائي .
انها عقدة الطائفية المقيته التي تجعل من الجهل سلاح لمحاربة محافظة متعلمة .. ومن جنون العظمة عناوين بلهاء لفطائر خبز أصابها العفون ..
سأثبت لكم بأن الرجل يعاني من مشاكل نفسية :
لا يناقش سيف الحاضري ارتفاع أسعار الخبز والأمر راجع لقصة مضحكة .. إذ أن مهنته القديمة " فران " وهذا أمر غير معيب البته .. إنها مهنة شريفة لا تعيب ولا تجعل عاقل يشعر بالخجل ..
غير أن سيف بيت حاضر يتجاهل لأسباب نفسية قضايا الناس حتى يرضي عقله الباطن!!
أكثر من مرة يستخدم الصحافة كأداة لإبتزاز الغير( حافظ معياد رئيس بنك التسليف .. هدفه الآن ) .. والسير بالصحافة كمهنة الى سوق سيئ السمعة والسريرة ..
وقد لاحظتم كيف كان بالأمس يهاجم بابتذال ويحرض على صحفيين مثل نائف حسان وصحيفة الشارع وحقوقيين مثل : أمل الباشا .. وغيرهم كُثر ..
إنها الطائفية التي تأخذ عقول ضالة نحو القاع .. وهي تشعربنشوة نحو التمادي في الغل والكراهية .
أكثر من مرة أقول أن الأمر لا يستحق التفاتة .. لكنه تمادى وواصل مسيرة الأبتذال .. وقد آن له أن يسكت ويكف أذاه عله يعيش ببقية باقية من الحياء ..
أن الدائرة (37) في تعز وليست في بيت حاضر ..
إن الصحافة مهنة شريفة وليست محلات للأبتذال ..
إن الطائفية المقيته تقتل الرجال وتنخر الوطن ..