آخر الاخبار

4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن صيغت في الدقيقة الأخيرة.. تقرير يكشف كواليس صفقة الهدنة التي قبلتها حماس.. وسر قرار الكيان الصهيوني بإغلاق قناة الجزيرة الحكومة الشرعية توجه رسالة تحذير للمليشيات من مغبة تصعيدها الحربي على مختلف الجبهات مليشيات الحوثي تحصر جامعة صنعاء لأبناء قادة الجماعة ومقاتليها اللواء سلطان العرادة يبلغ الإدارة الأمريكية بضرورة الالتزام بالمرجعيات الثلاث لأي عملية سلام قادمة الكويت تؤكد دعمها للحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث .. رئيس هيئة الأركان يدشن فعاليات توعوية لسائقي المركبات العسكرية ويوجه باستكمال ترقيم الجيش

بعد عاصفة مقاطعة المنتجات الفرنسية .. وزير خارجية فرنسا يبعث رسالة إلى العالم الإسلامي

الجمعة 30 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 07 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 5260

بعث وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الخميس، بـ"رسالة سلام إلى العالم الإسلامي"، يلفت فيها إلى أن فرنسا كانت "بلد التسامح" لا "الازدراء أو النبذ"، وذلك عقب الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس.

وجاءت هذه الكلمة عقب حملة المقاطعة للمنتجات الفرنسية على عموم العالم العربي والإسلامي، إضافة الي مخاوف تنامي الكراهية والانتقام داخل المجتمع الفرنسي. 

. وقال في الجمعية الوطنية على هامش نقاش حول موازنة وزارته، "لا تستمعوا إلى الأصوات التي تسعى إلى تأجيج الريبة.

وأضاف الوزير الفرنسي "ينبغي ألا نجعل أنفسنا حبيسة تجاوزات أقلية من المتلاعبين". جاءت تصريحات وزير الخارجية بعد هجوم بالسلاح الأبيض في مدينة نيس يوم الخميس قتل فيه 3 أشخاص.

حيث توفي اثنان من الضحايا في كنيسة نوتردام في قلب مدينة نيس الساحلية المطلة على البحر المتوسط الخميس، فيما توفي الثالث بعد إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ اليها، بحسب مصدر في الشرطة.

وقالت مصادر مطلعة لوكالة فرانس برس، إن منفذ اعتداء نيس، هو مهاجر تونسي يبلغ 21 عاما وجاء إلى فرنسا من إيطاليا التي وصل إليها قبل أسابيع قليلة. ويبدو أن الشرطة أطلقت عليه النار في كتفه،

وتم نقله إلى المستشفى. وجاء الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني من قطع رأس صمويل باتي مدرس المدرسة الإعدادية الفرنسية في باريس، في وقت سابق من هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني.