التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد 5 دول إسلامية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إسرائيل ومنعت سفنها من التوجه إليها 4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن
تحاول لجنةالشؤون العسكرية وتحقيق الأمن والاستقرار جاهدة إكمال مهمتها في إخلاء العاصمة من المظاهر العسكرية والمسلحة إلا أن عقبات لم تفصح عنها أخرتها أكثر من مرة عن الالتزام بالمدة الزمنية التي حددتها للمهمة بداية عملها.
وكانت اللجنة أمهلت الأسبوع الماضي الأطراف مدة 48 ساعة لإخلاء كافة المظاهر من العاصمة تنتهي اليوم السبت مؤكدة اتخاذ إجراءت ضد كل من يخالف ذلك وهو مالم يحدث.
وقامت اللجنة اليوم السبت بالنزول الميداني وذلك للتفتيش والتعقيب عن مدى التزام الأطراف المعنية بتنفيذ تعليماتها وقراراتها التي أصدرتها يوم الأربعاء المنصرم .
وتحرك موكب اللجنة بدءً من شارع مأرب باتجاه جولة آية وصولا الى تقاطع شارع السلال مع شارع النصر وتم التأكد من عدم وجود أية مظاهر مسلحة وإزالة ما تبقى من المتاريس بعد ذلك تم تحرك اللجنة الى حارة الأحمر وتم التأكد من إخلاء عمارة حسين الأحمر ومصنع النور للأثاث ومدرسة الشهيد الأحمر الأساسية ومدرسة تريم من المظاهر المسلحة ومن ثم الانتقال الى حديقة الثورة والشارع المجاور لها وحارة الطوقي المجاورة للحديقة وتم التأكد من خلوها من المظاهر المسلحة كما تم تسليم عدد من المنازل والعمارات التي كان يتواجد فيها المسلحين لملاكها بعد إخلائها من المسلحين.
كما قامت جرافات ومعدات دائرة الأشغال العسكرية بإزالة السواتر والحواجز وردم الخنادق ورفع المخلفات الترابية.
وتعاود اللجنة العسكرية دعوة الأطراف بالالتزام والتعاون بالمدة الزمنية، كما أكدت استمرارها حتى إعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل يناير الماضي، مايعني أن تمديد المدة الزمنية المحددة وارد إلا أنها كما يبدو لن يتجاوز موعد الانتخابات الرئاسية في فبراير القادم.