الكشف عن دول أوروبية جديدة مستعدة للاستجابة لمطالب بوتين بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل
غليان وقمع وأزمة اقتصادية.. السودان يقترب من لحظة حاسمة
أخطر 3 أطعمة على صحة القلب وقد تكون قاتلة
علاج للالتهابات ومقوي للمناعة.. أبرز فوائد منقوع لبان الدكر عند تناولها لمدة 7أيام
معلومات مهمة والأول مرة... طبيبة روسية تكشف من قد يقتله البصل
الهدنة الأممية.. صراع الأجنحة الحوثية تدفع «عبد الملك الحوثي» للاطاحة بكبير مفاوضي الجماعة والرزامي يبحث عن نصيبه
ظهرت بإعلان ليفربول.. عارضة أزياء يمنية تخطف الأنظار
أنهى حياة والده وشقيقه وأصاب والدته.. تفاصيل جريمة قتـ ل بشعة هزت محافظة عمران
عشية مسيرة الأعلام... خطة ثلاثية تُعلنها حماس وتحرّك إسرائيلي في جنوب لبنان!
هو الأقوى بالشرق الأوسط.. جيش عربي يتفوق على الجيش التركي والإسرائيلي
نستكمل اليوم الحديث عن عنصر البناء المعنوي الذي بناه النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه.. كانت مواقف الصحابة في المعارك التي خاضوها تغلب الأساطير فمواقف الشهداء في أحد من أمثال مصعب بن عمير وعبد الله بن جحش وعمرو بن الجموح وكذلك مواقف الرجال في غزوة الخندق، وغيرها من المواقف لدليل بين على أن عقيدتهم جعلتهم يستميتون في القتال دفاعا عنهاومن أجلها ، وجعلتهم اكثر الناس سعيا إلى الموت في سبيل الله حتى يرضونه تعالى ويفوزون بجنته.
لقد وصفهم المقوقس ملك مصر في خطابه الموجه إلى هرقل الروم فقال ( والله أنهم على قلتهم وضعفهم أقوى وأشد منا على كثرتنا وقوتنا وأن الرجل الواحد منهم يعدل مائة رجل منا، ذلك لأنهم قوم الموت احب اليهم من الحياة يقاتل الرجل منهم وهو مستبسل ويتمنى ان لا يرجع إلى أهله ولا إلى بلده ولا إلى داره ويرون أن لهم أجراً عظيماً فيمن قتلوا منا ويقولون أن قتلوا أدخلوا الجنة ونحن قوم نكرة الموت ونحب الحياة فكيف نستقيم نحن وهؤلاء وكيف لنا ان نصبر معهم )
. هذا ما فعله الإيمان وفعلته العقيدة بقوم آمنوا بالله ورسوله وبذلوا كل شيء لله مقابل رضوان الله ففازوا في العاجل والآجل ورضى الله عنهم ورضوا عنه.
2 *– ومن البناء المعنوي (ثباتهم في المعارك) :