الاطاحة بمحافظ البنك المركزي في مصر
ما حقيقة الاتفاق على توحيد السياسة النقدية بين بنكي عدن وصنعاء وصرف مرتبات جميع الموظفين؟
المركز الأمريكي للعدالة ينتقد بشدة قرار انشاء نيابة للصحافة والنشر الإلكتروني في اليمن
تهميش العليمي وإبراز عيدورس.. مصادر تكشف خفايا ما يحدث في قصر معاشيق ولماذا غادر الرئيس الى الامارات مستنجدا؟
ما بعد أحدث شبوة.. فيلق فرنسي في منشأة بلحاف وتحضيرات لإعادة تصدير الغاز والمحافظ العولقي يتحدث عن تهديد ويحذر
ترمب ينتقم من ليز تشيني ويثبت قدرته على حشد الجمهوريين
مسودة النووي .. ما هي الضمانات التي أضافتها إيران؟
في ثاني أكبر صفقة تاريخية… .روسيا توقع مع تركيا عقد توريد الفوج الثاني من منظومة الدفاع الجوي
ميزات جديدة لمستخدمي تليغرام طال انتظارها
تفاصيل زيادة الطلب على الكهرباء في الدول العربية ودول عظمى تغرق بالظلام
اوروبا تخلت عن دمويتها التي راح ضحيتها الملايين من المواطنين الأوروبيين، واستقام امرها وصارت دولا ديمقراطية.
تركيا العلمانية العسكرية الأتاتوركية خلال ١٦ عام من حكم أردوغان تحولت إلى أنموذج في الديمقراطية النزيهة بكل معنى الكلمة. المسألة متعلقة بإرادة الشعوب اولا وبتقبل الطبقة السياسية والمثقفة ثانيا.
فهل البديل عن الديمقراطية والحزبية هو الديكتاتورية والحكم بالحديد والنار وتكميم الافواه والقمع والفساد ؟؟!!
اذا كانت الحزبية والديمقراطية ليست من الدين, فهل الموجود في بلداننا العربية والذي تسبب بهذه الكوارث هو من الدين؟؟!! وهل الصراع في البلدان العربية وبين الدول الإسلامية صراع ديني اصلا؟
وهل الحكام العرب المتشبثون بالسلطة والحكم لهم علاقة بالدين والمحافظة عليه ؟؟!! هذه كلها اسئلة إستنكارية فاضحة تعني ان أؤلئك شرذمة من الفاسدين المتسلطين الديكتاتورين الظلمة الجهلة اللصوص، الذين ربتهم الصهيونية، واستولوا على السلطة على حين غرة من الشعوب الغافلة والجاهلة، وهم يرفضون التخلي عن كراسيهم مهما كان البديل، ولو سالت الدمآء انهارا، كما نعيشه اليوم.
يتسترون تارة باسم الدين وعدم الخروج على الحاكم، وتارة باسم آل البيت والهاشمية، وتارة أخرى بالوطنية، وتارة بالحداثة، وكلهم أوباش!
ونحن أليس فينا رجل رشيد؟؟؟!