مأرب: خمسون حافظا يسردون القرآن الكريم في جلسة واحدة.
الاقتصاد الألماني ينهار: إفلاسات جماعية، فقر متصاعد، وركود مستمر.. حين ينهار العملاق الأوروبي تحت وطأة الأزمات
تعرف على أسعار الذهب اليوم في أسواق اليمن
توكل كرمان تدعو من تايوان إلى نموذج عالمي أكثر عدالة وتؤكد العالم أمام لحظة حاسمة تتطلب تحولًا عاجلًا نحو التنمية المستدامة
زيارة تاريخية للأمير محمد بن سلمان الى واشنطن والملف اليمني حاضر في مباحثاته مع ترامب
وزير الدفاع يطّلع على منظومات الإسناد الجوي في معرض دبي للطيران
طارق صالح يزور معرض دبي للطيران ويتفقد أحدث تقنيات الدفاع والطيران المسيّر
أحزاب تعز: تضحيات الجرحى تُقابل بالإهمال... والحكومة مطالبة بالتحرك العاجل
من الأمن إلى الشراكة: ندوة سياسية ترصد الدور السعودي في اليمن
عملية استخبارية تحبط تهريب 600 ألف قرص كبتاجون على يد قوات العمالقة
ليس المطلوب من الصحفي او المصور في حالات الحرب التي تحدث في تعز مرافقة المقاتلين ، يمكن الحصول على المعلومات والصور بطرق مختلفة خاصة مع توفر التلفونات ووسائل الإتصال الحديثة.
من المهم أن يعرف الناشطون والصحفيون والعاملون في وسائل الإعلام المختلفة والمراسلين الميدانيين أيضا أن أول مادة تعلمناها في العمل الميداني هو لا شيء يعادل حياتك.
وعلى المدراء والمحررين في وسائل الإعلام المحلية والتلفزيونية أن ينبهوا طواقمهم الفنية والصحفية إلى أهمية اتخاذ كافة وسائل الحماية من أجل الحفاظ على أرواحهم.
وأول نصيحة ينبغي أن يستمع إليها المراسل أو الصحفي هي اتخاذ كافة وسائل الحيطة والحذر وعدم الزج بالصحفيين والمصورين إلى مواقع القتال.
أما أنا كمراسل ميداني وصحفي عملت في مناطق نزاع متعددة فأنصح جميع الصحفيين بعدم الاستجابة لإغراءات الإحداث وتعريض حياتهم للخطر.
إن هناك أكثر من وسيلة للحصول على المعلومة والصورة ليس من بينها التورط في مناطق نزاع غير آمنة.
أنا أفهم حرص بعض الصحفيين والمراسلين المحليين على التواجد لنقل الخبر وأحيانا التماهي مع الحدث باعتبارها قضية وهذا مقدر لهم ولكن اعتقد أن الحفاظ على الحياة في ظل هذا الوضع هو جزء من الحفاظ على استمرار رسالتنا.
رحم الله جميع شهداء الإعلام وشفى الجرحى وأنعم الله على الزملاء بالصحة والعافية.
