بقنابل وصورايخ خارقة للتحصينات… ضربة جوية قوية في قلب بيروت وترجيح إسرائيلي باغتيال الشبح عربيتان تفوزان بجوائز أدبية في الولايات المتحدة قوات كوريا الشمالية تدخل خط الموجهات والمعارك الطاحنة ضد أوكرانيا هجوم جوي يهز بيروت وإعلام إسرائيلي: يكشف عن المستهدف هو قيادي بارز في حزب للّـه مياة الأمطار تغرق شوارع عدن خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف في أول تعليق له على لقاء حزب الإصلاح بعيدروس الزبيدي.. بن دغر يوجه رسائل عميقة لكل شركاء المرحلة ويدعو الى الابتعاد عن وهم التفرد وأطروحات الإقصاء الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية
تعتبر مجموعة شركات الجفالى رائدة في مضمار التجارة والهندسة والخدمات، إضافة إلى الحقل الصناعي. ومجموعة الجفالي هي إحدى أبرز الشركات السعودية المتعددة النشاطات. يشمل نشاط المجموعة ،التي يعود تأسيسها إلى سنة 1948 تجارة السيارات وقطاع الغيار وتجارة المواد الكيمياوية والأجهزة المنزلية وبيع المعدات الصناعية والتأمين.
تأسست شركة إبراهيم الجفالى وإخوانه عام 1946، وذلك بعد نهاية الحرب العالمية الثانية والبدء بإقامة اقتصاد عالمي جديد، وقد كان حينها اكتشاف البترول في المملكة العربية السعودية ما زال حديثاً. ومع تلك البداية، قامت شركة الجفالي بنقل التكنولوجيا الحديثة والمنتجات المتطورة إلي المملكة العربية السعودية، حيث كانت أول من قدم خدمة ذات نفع عام في المملكة العربية السعودية وذلك بتأسيس وتوزيع الكهرباء في الطائف عام 1948، وبعدها انتقلت الشركة إلى مجال الاتصالات والأسمنت. كما كان لشركة الجفالى إسهام في بناء اقتصاد المملكة العربية السعودية، إذ بدأت باستيراد المنتجات التقنية من جميع أنحاء العالم إلي كافة المناطق، وقامت بتسويق منتجات كثيرة منها المعدات المنزلية الكهربائية وآلات البناء والسيارات والشاحنات ومعدات الطباعة وقطع غيار الآليات.
واليوم تعتبر مجموعة شركات الجفالي رائدة في مضمار التجارة والهندسة والخدمات، إضافة إلى الحقل الصناعي. وكامتداد طبيعي في تعاونها مع الشركات الرائدة في العالم، فقد أنشأت شركة الجفالي عدداً من المصانع لتصنيع المنتجات التي كانت تستوردها في السابق. ومن هذه المصانع، الشركة الوطنية لصناعة السيارات، وإنتاج الشاحنات بالتعاون مع شركة مرسيدس-بنز الألمانية، والشركة السعودية لصناعة المباني الحديدية لإنتاج المباني الحديدية بالتعاون مع شركة بتلر الأمريكية، والشركة السعودية لصناعة المكيفات، والشركة السعودية لصناعة الثلاجات، والشركة العربية الكيماوية، لإنتاج المواد العازلة واللاصقة، والشركة السعودية لصناعة التراكتورات. للمجموعة عدة شراكات مع عدة شركات عالمية أبرزها مرسيدس-بينز وسيمنس وآي بي إم وميشلان.