هاكان من سوريا يتوعد : لا يمكن التسامح مع سلب إسرائيل للأراضي السورية شابة سعودية حذرت سلطات ألمانيا من منفذ حادثة الدهس العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين من أصل سته آخرين بعد خروجه من معتقلات الاسد وهو في وضع شبه منهار عاجل : قوات المقاومة المشتركة تدك مواقع المليشيات الحوثية بالمدفعية وتسقط مسياراتها جنوب اليمن مليشيا الحوثي تتجاهل جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي بميناء الحديدة دون انتشالهم وزير الأوقاف يرأس اجتماعا لمجلس المعهد العالي للتوجيه والإرشاد وفاة القيادي البارز في الإخوان المسلمين يوسف ندا ...مهندس استعادة جزر حنيش اليمنية هل ينجح أردوغان في حل الخلاف بين السودان والإمارات.. وماهي فرص نجاح الوساطة التركية؟ أول دولة أوروبية تتخلى عن ميليشيات قسد المدعومة امريكيا وتقف في صف تركيا الجمارك في سوريا تلغي 10 قرارات أرهقت المواطنين خلال نظام الأسد.. تعرف عليها
خلال فترة وجيزة فقط أثبتنا للعالم بأننا كيمنيين خبراء في علم الآستنساخ خصوصا في جينات الحركات والتنظيمات السياسية ..لدرجة أننا خطفنا اللقب من لبنان وحققنا المركز الأول في هذا المضمار ..في لبنان يوجد حزب الله وحسن نصر الله ,وفي بلادنا (اليمن) طلع لنا أنصار الله وعلي الله ,وأخدام الله ونعمان الله .لست على عداء مع أنصار الله أو أخدام الله أو حتى إخوان الله ,لكنني ضد إقحام لفظ (الله) في أحزاب قادتها ومؤسسها سامو خلق الله سوء العذاب ,وضيقوا عليهم معيشتهم فجعلوهم في صراع مرير مع لقمة العيش فلم يؤد كثيرون منهم فرائض الله لأنهم تائهون في أرض الله من أجل إشباع جوع أطفال الله ..حتى صاحب عمارة لاإله إلا الله يمارس الظلم ضد المستأجرين ويقطع عنهم ماء الله ..فيجلبون الماء من مساجد الله ,وفي نهاية الشهر يطالب بإيجار الله ,فكيف سيكون حالهم في رمضان ..الكل في هذا البلد لايخاف الله ..لا في شئون البلد ولا في خلق الله .. ومع ذلك مازال الأمل يحدوا شعب الله في أن يخرج الحوار الوطني بحلول تخفف من وطأة الظلم والجوع والفقر الذي يلاحق عباد الله , من قبل من ولاهم الله أمر هذا الشعب الصابر فلم يراعوا الله ,ولم يتقوا الله , الكل توجه وعبر التاريخ إلى نهب ثروات الشعب وتجويعه ..لدرجة أصبح فيها اليمني يترك بلاده خائفا يترقب إلى أرض الله فلم يسلم من عنجهية جيران الله ,لأن حكومته مشي آسفة على كل ما حل ويحل بهذا الشعب عرطة الله في أرض الله والذي يتوجب عليه أن يعود إلى الله لينال رضى الله .