يحسن الانتصاب- 6 فوائد يقدمها القرنفل مع الحليب للرجال تعرف على عشبة سحرية ومذهلة تستخدم في علاج أمراض الكبد والسرطان تنسيق يمني-بريطاني لعقد اجتماع للمانحين في نيويورك لدعم اليمن غرق طفلان في خزان مياه بمحافظة الضالع الحوثيون يحولون المدارس إلى معسكرات تدريب .. ومسيرات النفير العام تتحول الى طعم لتجنيد الأطفال خيار الانفصال يعود مجددا ...حلف قبائل حضرموت يعلن رفضه لنتائج اجتماع مجلس القيادة الرئاسي ويهدد بالتصعيد مجددا قوات الجيش الوطني تفتك بالمليشيات الحوثية جنوب مأرب.. حصيلة الخسائر عاجل.. رئيس حزب الإصلاح يلتقي قائد قوات التحالف العربي .. تفاصيل الاجتماع منظمة دولية تتهم إسرائيل بممارسة جرائم حرب في اليمن وتوجه دعوة للمجتمع الدولي جامعة العلوم والتكنولوجيا بمأرب تقيم اليوم العلمي الأول لطب الأسنان بمأرب
له عادةٌ في الزيارةِ يخرجُ في كلِّ عامٍ إلى ارض مولاه
يقصِد اقداره بين تلك القرى
مرحباً بالمجاورِ نعرفهُ من بعيدٍ :
عمامتُه
والحُداءُ بحبِّ النبيِّ
واطمارُه البِيضُ مثل السريرةِ قانعةٌ
(بعض ما قسم الله)
يا سيِّدي الضيفُ ما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ واذْ انتَ تغمرهمْ بالدعاء ؟
كم الشاكرونَ ؟
وكم مَنْ يصدُّكَ عن بابهِ ليس يفتحُ للأجرِ نافذةً او يحضُّ على كسرةٍ للغريبْ !!
فما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ مرور الكرامِ
تجود بما فتح اللهُ
صِدقاً
وذِكراً جميلاً
تهللُ للغيثِ
تدعو فيدعو الصِّغارُ وراءكَ : (آمين)
يا سيِّدي الضيفُ لو ايقنوا لكفتْهمْ – ولو آمنوا – غَيمةٌ
غيرَ انَّ التي كالحجارةِ
انَّى يلينُ لأقفالِها القطرُ او يستجيبْ !!
***
مناسبة القصيدة:
إهداء الى رجلٍ (من أهل الله)، يجوب القرى في كل عام، يرجو ما قسم الله بني شيبه: 2001