العليمي يدعو لزيادة الجهود الأميركية لمواجهة شحنات الأسلحة الإيرانية الحوثيون ينعون اثنين من قياداتهم في صنعاء تزايد النشاط الحوثي في تعز بالصواريخ والطائرات والدبابات ومصادر تكشف التفاصيل صحيفة أمريكية تتحدث عن تورط دولة كبرى في تهريب قائد في الحرس الثوري من صنعاء أردوغان يكشف ما تخبئه الفترة المقبلة وأين تتجه المنطقة .. عاصفة نارية خطيرة اجتماع حكومي مهم في عدن - تفاصيل بن مبارك يشن هجوما لاذعا على موقف الأمم المتحدة وتعاطيها الداعم للحوثيين وسرحد فتاح يكشف عن نتائج تحركات المستوى الوطني والدولي وزير الدفاع يقدّم تقريرا إلى مجلس الوزراء بشأن مستجدات الأوضاع الميدانية والعسكرية قطر تقدم تجربتها الأمنية في إدارة الجوازات والخبرات والتدريب لوزير الداخلية اليمني إسبانيا تُواجه كارثة هي الاولى من نوعها... حداد وطني وعدد الضحايا في ارتفاع
كم بقى من العمر بعد؟
ألم تنتهي آثار ١٩١٧!
ألم يحين وقت محو آثار الإحتلال البريطاني؟
أسيزول ما تبقى من عام ٤٨؟ فقد طال صبرك كثيراً يا فلسطين!
لاتزالين بلدًا عربياً حراً ، تحرسين إخوانًا لنا سالمين .
رجالا تنبض عروقهم النخوة ، و على العهد قائمين.
هذه قضيتنا ، وخُلقنا على الصهيونية متمردين .
اصمدى يا فلسطين! فقدسنا لم ولن تكن إيلات.
حيوا على الحرية ، ظلوا في ثبات .
هلموا يا رجالنا ، لن نستسلم حتى الممات.
أبيضاني وحلو ، ماتوا بدون ما ياكلوا ، حتى لم يتبقى منهم سوى الرفاة .
أمرٌ حزين ، فقد تعدى الآلاف عدد الوفيات!
أطفالٌ ابرياء! أرامل رجال نساء و بنات ، من كل عائلة هُزّ كيانها فقدت لمتها وطلبت من الله الثبات.
عانوا بقدر ما كل منا اختار السكات .
هذه قضية الإنسانية ، لا تتنازل عن أقل ما يكون ، مثلا قاطع المنتجات!
في قلوبنا يا فلسطين!
رجالك سيظلوا صامدين!
شهدائك ، هم شهداء الإنسانية أجمعين.
بقلوبنا، نحن معكم مترابطين.
فتلک قضيتنا من آلاف السنين.
لن نصمت! لن نتراجع! لن نقف عاجزين!
على يهود الاحتلال الإسرائيلي، حان لنا قطع اليمين.
لنشب فيهم نار سچين.
أفچئتنا يا عبيدة لتحيي فينا صلاح الدين!
دُمتي حرة، دُمتي عربية، دُمتي دائماً وأبدًا فلسطين!
أولى القبلتين و ثالث الحرمين أقصاكي.
حيفا، ياڤا، بيت لحم، غزة و صفد مدنٌ عربيةٌ لنا، وبقلب الإنسانية أراكِ.
اقترب الانتقام، دم كل شهيد ملطخ في رقاب الصهيون.
أرانا الله فيهم آيات العذاب أينما يكونون.
نيازك إلهية تدمر آليات قومٍ كافرون.
فلهم هؤلاء من الله ما يستحقون .
فكتبت ريشتي النهاية هنا، و تربى أجيالنا على عداء بني صهيون.
أطفالٍ كانوا او كبار، ف حتى أطفالُنا بقلوبهم داعمين أرض كنعان في قلبِ كل إنسان.
دمتي حرة عربية يا فلسطين!