ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
اوروبا تخلت عن دمويتها التي راح ضحيتها الملايين من المواطنين الأوروبيين، واستقام امرها وصارت دولا ديمقراطية.
تركيا العلمانية العسكرية الأتاتوركية خلال ١٦ عام من حكم أردوغان تحولت إلى أنموذج في الديمقراطية النزيهة بكل معنى الكلمة. المسألة متعلقة بإرادة الشعوب اولا وبتقبل الطبقة السياسية والمثقفة ثانيا.
فهل البديل عن الديمقراطية والحزبية هو الديكتاتورية والحكم بالحديد والنار وتكميم الافواه والقمع والفساد ؟؟!!
اذا كانت الحزبية والديمقراطية ليست من الدين, فهل الموجود في بلداننا العربية والذي تسبب بهذه الكوارث هو من الدين؟؟!! وهل الصراع في البلدان العربية وبين الدول الإسلامية صراع ديني اصلا؟
وهل الحكام العرب المتشبثون بالسلطة والحكم لهم علاقة بالدين والمحافظة عليه ؟؟!! هذه كلها اسئلة إستنكارية فاضحة تعني ان أؤلئك شرذمة من الفاسدين المتسلطين الديكتاتورين الظلمة الجهلة اللصوص، الذين ربتهم الصهيونية، واستولوا على السلطة على حين غرة من الشعوب الغافلة والجاهلة، وهم يرفضون التخلي عن كراسيهم مهما كان البديل، ولو سالت الدمآء انهارا، كما نعيشه اليوم.
يتسترون تارة باسم الدين وعدم الخروج على الحاكم، وتارة باسم آل البيت والهاشمية، وتارة أخرى بالوطنية، وتارة بالحداثة، وكلهم أوباش!
ونحن أليس فينا رجل رشيد؟؟؟!