جلسات لمجلس الأمن هذا الأسبوع تناقش الوضع في اليمن وسوريا والسودان
ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء لليمن.. حميد الأحمر يتحدث عن 11 فبراير ويوجه دعوة هامة
تعز ومأرب يُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
السيد العزيز محمد عبد الله اليدومي، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح، حزبنا الرائد القائد على خطى فكر الإخوان العظيم. أيها القائد المربي والمفكر العملاق: وسائل إعلام حزب الإصلاح –ومنها جريدة (الصحوة) على وجه الخصوص- يمتطيها من لا يحبهم الجمهور ولا يرتاح لهم، معشعشون كـ المخلوع منذ أكثر من ربع قرن من الزمان، الوجوه هي الوجوه والرتابة هي الرتابة والجمود هو الجمود والجمعة هي الجمعة.
سئمنا (الثلاثة النفر)في جريدة (الغفوة) ينفردون بتشويه وعي الجماهير ولا يحترمون عقول القراء، ينقلون من الكتب تارةً، وتارةً (يتقيئون) أسوأ ما تتقيأه صحيفة حزبية متهالكة أو وسيلة إعلامية بغيضة الى نفوس الجماهير، ينطبق هذا الأمر على كل تبويبات الجريدة -ومنها الصفحة الأدبية -باتفاق جمهور المتخصصين والقراء ومن الحريصين على تطوير وسائل إعلام حزبنا المجيد.
القائد المفكر رئيس حزبنا العظيم: لا يخفى عليكم –وقد عشتم التجربة عياناً وواقعاً- أن الإصلاح صار حزباً طارداً للبيئة الفكرية والمتعلمة والمتخصصة من أبنائه وأنصاره ومحبيه والمتعاطفين معه بسبب سياسة الاستبداد ( والتشبث) بالموقع الإداري و (التوريث)، ومنها وسائل اعلام الإصلاح بشكل خاص وكمثال نضربه للناس ليس الا.
سوف ينتصر-اذاً- مشروع التوريث وسيعود المخلوع من جديد أكثر عتاداً وقوةً وعناداً وستنتصر قيم الاستبداد والتسلط مادام من بيننا من يرفض التغيير والتطوير ومن (يتقبصص) –وهو الجامد الآسن- بموقع الإعلام والفكر والأدب.
يا قائدنا العظيم .. يا صاحب الامتياز: اعلم سيدي وأستاذي ان الإصلاح متخلفٌ في ركب الأخذ بزمام الأدب وكان يجب ان يكون للأدب (الرواية والمسرحية والشعر وسائر الأشكال الأخرى) وزارة مستقلة في الهيكل الإداري للجماعة، نادى بهذا الرواد المؤسسون، ولكن من يقنع ("المتقبصصين" بمواقعهم من عهد زلزال ذمار) بأهمية التغيير وترك الخبز لخبازيه وما أكثرهم يا سيدي، ما أكثرهم .
يُـــــــــــتــــــــــــبع