ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
من غرائب بعض الأشياء أن جمالها ليس فيها وإنما هو بهالة مشعة حولها، بنسمة باردة تطير بها في كل فج وهي تجلس مكانها.
بسعادة تجبرك على التبسم حتى وانت لست في حالتك التي تحب.
إنها شبيهة ببعض ما كانت تغنيه فيروز من حكايات كان صوتها فيها هو المعنى الجميل واللحن.
وهكذا تجد الجمال والبهجة والقيمة في بعض ما لو كان بدون تلك الروح لبقي مثل الخشب التي نحت عليها
نقش بلغة لا تفهما، فلا تعلم هل كان مديحا أو ذما خيرا أو شرا.
وما أكثر ما يلاحق من الغايات تحسب أنها ذات شيء وحين تصلها تجدها رمادية باردة لا إحساس يوقدها.
كم من العمر قد يمضي عليك وأنت تظن أنك على كرسي مريح تهز افكارك عليه كل ليلة، فتكتشف أن يده كانت مكسورة وأن حجر صغير هي من كانت تسنده لك.
وأن فراشك الوثير كان محشوا بريش حمام حرم من أعشاشه لتنام أنت على أنقاضه وأوجاعه!
وأن كأسك الذي صب فوقه شرابك الأحمر الذي يملأ شرايينك لم يكن سوى زجاج جمعت شظاياه من كل قلب مجروح.
وأن تلك الزهرية فوق الطاولة تحسب أنها تبهجك وهي تتلظى لتربتها لتروي عروقها من الماء، فهل يبصر ناظرك المتلذذ لروعتها ذلك الشعور الذي غصت به.
@H_Hashimiyah