الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
تيقن الغالبية العظمى من العامة من رجال القبائل ممن كانوا ضمن قوائم المغرر بهم والمدافعين عن سمعة "المسيرة القرآنية " بأن مسيرة الحوثيبن باتت مسيرة للشذوذ ومستنقعا للرذيلة، وتحول عبدالملك الحوثي وتياره الإيراني الى مدافعين عن اللوطية وشواذ المجتمع.
الفكر الحوثي بات يستهدف الهوية الأخلاقية للمجتمع اليمني. ويسحق كل ثوابتها في تحد سافر للمجتمع اليمني انسانا وتاريخا.
الحوثيون يتحركون وفق أجندة عقائدية "اثني عشرية" تبيح المتعة وتبيح اللواط والعياذ بالله.
تؤكد المراجع الشيعية ( ان اللواط بالمردان ليست حراما بل هى من أفضل العبادات( والمردان هم الاطفال صغار السن) هذا ليس كلامي بل كلام الشيعة وفتاوي معمميهم.
عندما ناقش الباحثون قضية الجنس في العقيدة الاثني عشرية وهي مذهب عبدالملك الحوثي وانصاره في اليمن وجدوا ان " الشيعة جمعوا كل القبائح من أنكحة الجاهلية وأنكحة المجوس ، وأنكحة النصارى ، وأنكحة البوذيين وصهروها فى بوتقة المذهب الاثني عشري.
عبدالملك الحوثي يتحدى اليوم كل عادات وقيم المجتمع اليمني ويصر على نشر كل رذائل الشيعة في اليمن .
زواج المتعة بات ينتشر بشكل مخيف في مناطق سيطرتهم وتحديدا في صفوف العقائديين منهم.
كما وثقت تقارير الحرب ويومياتها عشرات الامثلة لقيادات حوثية نقلت المتعة واللواط والرذيلة الى الجبهات في الكهوف وغرف القيادات الحوثية العليا، كنوع من الترفيه لهم كما يقولون.
كل يوم ينكشف الوجه القبيح الموغل في السقوط والانحدار للحوثيين في اليمن.
الم تلاحظوا كيف حولوا العراق وسوريا ولبنان الى مستنقعات لبيع الاعراض وتجارة الجسد والجنس ،ويتفنن في تشريع ذلك اصحاب العمائم من علمائهم.
في ايران تحولت كلا من مدينتي مشهد وقم "الدينية" الى عاصمة للدعارة في إيران.
حيث تزدحم المدينتان بملايين الزوار سنويا من ضمنهم حوثة اليمن الذين يأتون ليس بهدف البكاء على الحسين ولا زيارة المراقد الدينية، بل الهدف هو البحث عن بائعات الهوى وممارسة الدعارة.
يقول احد المواقع الإعلامية الإيرانية وهو وثيق الصلة بالمحافظين الإيرانيين، نقلا عن تقرير ناقش اسواق الجنس" المتعة" السرّية في مدينتي " مشهد وقم " ان هناك اكثر من 6000 “دار ضيافة” ترحب وتستقبل راغبي الجنس " زواج المتعه".
نحن نقف اليوم أمام تيار او حركة او مسيرة ترى في الدعارة دينا وفي السقوط الأخلاقي سيرا على درب الصالحين.
ما ذكرته انما هو نقطه في محيط من قبح ودنائة هولاء الساقطين، فكتبهم وثقت كل سقوط لهم وكل دناءة يفتخرون بها. والايام كفيلة بفضح كل هولاء القوادين.