آخر الاخبار

تفاصيل اعلان الصليب الأحمر الإفراج عن عشرات المعتقلين كانوا في سجون الحوثي.. هادي الهيج: ''المفرج عنهم أناس اعتقلوا من البسطات والشوارع'' بن مبارك يبحث في واشنطن مع مسؤول أمريكي التعاون لتنفيذ قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية بالزي العسكري.. الصليب الأحمر يتسلم المحتجزات الإسرائيليات من غزة ترامب ينفذ مجزرة إقالات.. طرد 12 مفتشا عاما خلال ساعات تفاعل غير مسبوق و جديدة للسنوار خلال المعارك في قطاع غزة برنامج ما خفي أعظم ..يكشف خفايا وتفاصيل جديدة عن معركة السابع من أكتوبر تحذيرات عاجلة من صندوق النقد الدولي بشأن الاقتصاد اليمني جوجل تطلق ميزة أمان جديدة لمنع سارقي هواتف أندرويد من الوصول إلى حساباتك عاجل.. مؤتمر مأرب الجامع يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى سرعة دعم وزاراة الدفاع ونقل مقار البنوك الى عدن وتنفيذ قرارات الرياض .. استثمار الفرصة التاريخي الحوثيون يفشلون في التقرب الى ترامب وتوسلاتهم ذهبت أدراج الرياح .. تقرير أمريكي: الغد ليس جيدا بالنسبة للحوثيين

جواب القرى
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 26 يوماً
الثلاثاء 28 فبراير-شباط 2012 06:26 م

له عادةٌ في الزيارةِ يخرجُ في كلِّ عامٍ إلى ارض مولاه

يقصِد اقداره بين تلك القرى

مرحباً بالمجاورِ نعرفهُ من بعيدٍ :

عمامتُه

والحُداءُ بحبِّ النبيِّ

واطمارُه البِيضُ مثل السريرةِ قانعةٌ

(بعض ما قسم الله)

يا سيِّدي الضيفُ ما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ واذْ انتَ تغمرهمْ بالدعاء ؟

كم الشاكرونَ ؟

وكم مَنْ يصدُّكَ عن بابهِ ليس يفتحُ للأجرِ نافذةً او يحضُّ على كسرةٍ للغريبْ !!

فما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ مرور الكرامِ

تجود بما فتح اللهُ

صِدقاً

وذِكراً جميلاً

تهللُ للغيثِ

تدعو فيدعو الصِّغارُ وراءكَ : (آمين)

يا سيِّدي الضيفُ لو ايقنوا لكفتْهمْ – ولو آمنوا – غَيمةٌ

غيرَ انَّ التي كالحجارةِ

انَّى يلينُ لأقفالِها القطرُ او يستجيبْ !!

***

مناسبة القصيدة:

إهداء الى رجلٍ (من أهل الله)، يجوب القرى في كل عام، يرجو ما قسم الله بني شيبه: 2001
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبده نعمان السفيانيمن ثائر إلى هادي مع التحية
عبده نعمان السفياني
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيماما حمص وبابا عمرو
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
هائل سعيد الصرمينفديكِ يا ثورة الثورات
هائل سعيد الصرمي
محمد جمال الدينالحب الأبدي
محمد جمال الدين
مشاهدة المزيد