قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
أفتى "المجمع الفقهي الإسلامي" بالسعودية بعدم جواز استخدام آيات القرآن الكريم للتنبيه والانتظار في الهواتف الجوالة وما في حكمها، "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان بقطع التلاوة وإهمالها، ولأنه قد تتلى الآيات في مواطن لاتليق بها".
واعتبر المجلس، التابع لرابطة العالم الإسلامي، في بيان صدر الأربعاء 7-11-2007، في ختام دورته الـ 19 التي انعقدت في مكة المكرمة، أن التحريم يستند "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان".
وأما تسجيل القرآن الكريم في الهاتف للتلاوة منه أو الاستماع إليه "فلا حرج فيه، بل هو عون على نشر القرآن واستماعه وتدبره، ويحصل الثواب بالاستماع إليه، ففيه تذكير وتعليم، وإذاعة له بين المسلمين".
وحول بيع الآيات القرآنية على شكل ديكور، شدد المجلس على ضرورة أن تعامل اللوحات المكتوب فيها القرآن، من حيث الصناعة والنقل، معاملة المصحف، وصيانتها عن الامتهان، بحيث تراعى الظروف التي تحيط بها. كما يجب ألاتبتر الآيات عن سياقها، لا تصنع بمواد نجسة، أو يحرم استعمالها.
وحظر المجلس أيضاً أن يتم العبث باللوحات القرآنية، "كتقطيع الحروف وإدخال بعض الكلمات في بعض، وأن لا يبالغ في زخرفتها بحيث تصعب قراءتها". كما يجب "ألا تجعل على صورة ذوات الأرواح، كما لو جعلت اللوحة القرآنية على شكل إنسان، أو على شكل طائر أو حيوان؛ ونحو ذلك من الأشكال التي لا يليق وضعها قالباً لآيات القرآن الكريم".
اما الشرط الأخير، فيجب "ألا تصنع للتعاويذ المبتدعة وسائر المعتقدات الباطلة، ولا للصناعات المبتذلة ولا لترويج البضائع وإغراء الناس بالشراء".