آخر الاخبار

سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟ ستنطلق مساء اليوم..إعلامية حزب الإصلاح تدعو نشطاء الصف الوطني المناهض لانقلاب المليشيات للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل" محمد قحطان" أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي

وترفض تسلم اللجنة العليا كشوفات بممثليها في لجان الانتخابات

الثلاثاء 21 فبراير-شباط 2006 الساعة 12 مساءً / مأرب برس
عدد القراءات 3982

نفى مصدر مسئول في أحزاب اللقاء المشترك محاولات اللجنة العليا للانتخابات تصوير الخلاف بينها والمشترك على أنه حول حصص اللجان الإنتخابية, مؤكداً أن المشكلة تكمن في اللجنة نفسها وعدم أهليتها لإدارة إنتخابات حرة ونزيهة. وقال بلاغ صحفي في اللقاء المشترك أن مشكلة معايير توزيع لجان الإنتخابات تظل محل حوار لأن القانون لم يحددها, موضحاً أن أحزاب المشترك لم ولن تسلم اللجنة العليا للإنتخابات كشوفات بممثليها في لجان الإنتخابات. وأضاف "قناعات أحزاب المشترك تتعزز يوماً بعد يوم بعدم إمكانية التسليم بإدارة هذه اللجنة لإنتخابات حرة ونزيهة تكون فيها مستقلة ومحايدة",ونقل موقع نيوز يمن عن ذالك المصدر إلى أن الحل بيد اللجنة العليا للإنتخابات والمؤتمر الشعبي العام.وعلى اللجنة العليا للإنتخابات أن تقدر حساسية الظرف القائم وتعلن إستقلالها, أو يقبل المؤتمر الشعبي بالخيار المطروح لإعادة تشكيل اللجنة وتوزيعها بما يوفر التوازن ليكون حلاً مؤقتاً يمكن أن يقبل به اللقاء المشترك. وكان مصدر في اللجنة العليا للإنتخابات قد أعلن عن منح فرصة جديدة بعد الفرصة الأخيرة التي أعلن عنها الأسبوع الماضي لتسلم الأحزاب كشوفات بممثليها في لجان الإنتخابات, في حين هددت اللجنة في مراحل سابقة باللجوء إلى موظفي الدولة أو المتقدمين للتوظيف أو طلاب الجامعات.