إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة
عبر الرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد عن خشيته من أن لا يكون الجنوب جنوباً ولا الشمال شمالاً ولا شرقاً ولا غرباً، مشيراً الى أن هناك مشاريع جاهزة لتمزيق الوطن أرضاً وشعباً.
وعن الحوار الوطني قال إن "الحوار قيمة حضارية وإنسانية لحل المشاكل بالطرق السلمية، ونحن مع ما يقبل به شعبنا في الجنوب"، مؤكداً بأن الفيدرالية هي الحل الوسط للخروج بالوطن من الأزمات التي تعصف به منذ سنوات.
وقال ناصر في حوار مع 26 سبتمبر: إن حرب 94م، لم يكن هدفها الحرص على الوحدة بل على المناصب والثروة، مؤكداً أنه حينها رفض الاقتتال والانفصال، مشيراً الى أن طبول حرب 94م دقت على أبواب المسؤولين، والمليارات تضخ على الطرفين لشراء السلاح والذمم.
وحول ثروة أكتوبر، أكد أنها جاءت امتداداً لانتفاضات وهبات شعبية ونضال سلمي تحرري طويل، وأنها وحدت الجنوب الإرادة والهوية والانتماء، منوهاً بأن ثورة الـ26 من سبتمبر، شكلت الخلفية والمنطلق لمساندة الكفاح المسلح.
لإطلاع على نص الحوار إنقر هنا