السلطات المحلية بمأرب تؤكد جاهزية نقطة الفلج لحركةالمسافرين باتحاه محافظة البيضاء وعدة محافظات أخرى منذ 3 أشهر الجارديان البريطانية: ضوء أخضر من واشنطن للرياض بخصوص السلام في اليمن قد يؤدي الى تسليم مبالغ مالية كبيرة للحوثيين و منحهم مكانا دائما في حكومة الوحدة الوطنية الإدارة الأمريكية تبلغ مجلس الأمن : لدينا أدلة تثبت تقديم إيران أسلحة متقدمة للحوثيين بينها صواريخ باليستية وكروز من اسطنبول وزير الأوقاف: مقاومتنا لانقلاب مليشيا الحوثي لم ينسنا دعم القضية الفلسطينية عاجل.. حكومة السعودية برئاسة الملك سلمان توافق على 15 قراراً هاماً موقف جديد للسعودية بشأن حرب إسرائيل المستمرة على قطاع غزة والتطورات في رفح تعرف على البنود الثمانية التي ستناقشها ''قمة العرب'' القادمة في المنامة واشنطن: ''هناك أدلة كثيرة على تورط إيران في دعم الحوثيين بأسلحة متقدمة'' تحليل.. مركز دراسات متخصص يكشف عن 3 دوافع جعلت الرئيس العليمي يزور مأرب صور.. مواطنون غاضبون يضرمون النار في شوارع عدن وأمن العاصمة تحذر من الإعتداء على المصالح العامة والخاصة
كما فوجئ الفنانون المصريون بإحاطة عدد من رافضي الانقلاب بهم رافعين علامة رابعة، ومرددين شعارات مناهضة للإنقلاب العسكري والسيسي، حسب ما ذكرته صحيفة " جنوب السويد "واسعة الإنتشار "
وكانت الفنانة شيرين عبد الوهاب قد تعرضت للإهانات في وقت سابق خلال مشاركتها فى مهرجان "تطوان" بالتصفير والضجيج ومطالبتها بالنزول بعد تحيتها للسيسي .
وهو ما أعتبره العديد من مناصري الشرعية أن علامة رابعة وهتافات رافضي الانقلاب لم تعد تعبر عن مواقفهم في المسيرات والاعتصامات بعد حملات الاعتقالات بل أصبحت لعنة تطارد كل مفوضي الفريق عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع , خاصة من المشاهير، الذين يفاخرون بتأييدهم لسيسي .
وقالت الصحيفة السوديديه معلقة على مواقف الفنانين المشاركين في المهرجان أن الفنانة شيرين تجاهلت تلك الشعارات والهتافات أما بعضهم فقد تفاوتت ردة أفعالهم بين الحرج والفرار من الهتافات، والاعتراض على مرددي الهتافات، حيث دخل كل من الفنان هشام عبد الحميد والفنانة لبلبة بخطوات سريعة وسط شعور بالحرج بينما تعدت الفنانة عبير صبري على المتظاهرين لفظياً ليبادلها رافضى الانقلاب بهتافات " يسقط كل كلاب العسكر "وفي الليل ذهب المتظاهرين لمكان احتفالية المشاركين بالمهرجان مما جعل ٥ فنانين يمتنعون عن الحضور، ودخلت البقية من أبواب جانبية، وكان المتظاهرون على علم بتحركاتهم وحاصروهم أينما ذهبوا.