أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
قال رسام الكاريكاتور الدنمركي كريستوفر زيلر اليوم الاربعاء ان الصحيفة التي كانت أول من نشر رسوما مسيئة للنبي محمد والتي اغضبت المسلمين في مختلف ارجاء العالم رفضت من قبل رسوما للسيد المسيح باعتبارها مسيئة بدرجة لا تسمح بنشرها. وأثار 12 رسما ساخرا عن النبي محمد نشرتها صحيفة يولاندس بوستين اول الامر في سبتمبر أيلول الماضي واعادت صحف اوروبية نشرها مؤخرا غضب المسلمين فخرجت احتجاجات عنيفة في الشرق الاوسط وافريقيا واسيا. وقال زيلر "رسوماتي التي لم تغضب بالتأكيد أي مسيحي عرضتها عليه.. رفضت لان رئيس التحرير اعتبرها مسيئة للقراء.. القراء بشكل عام وليس بالضرورة المسيحيين." وعلى عكس المسلمين الذين يحرمون تصوير الانبياء فان العديد من الكنائس تزين بصور وتماثيل المسيح. لكن لجنة الكرادلة احتجت على تصوير مسيء للدين خاصة في السينما. وفي رسالة بالبريد الالكتروني لرويترز قال زيلر ان رسومه رفض نشرها في طبعة يوم الاحد من الصحيفة قبل ثلاث سنوات. وتسخر سلسلة من رسومه التي نشرتها صحيفة نرويجية في مطلع الاسبوع من قيام المسيح. وأضاف "لم يكن هذا هو نفس رئيس التحرير الذي قرر في وقت لاحق نشر الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد التي أغضبت الكثيرين." وأحالت الصحيفة أسئلة لرئيس التحرير السابق لعدد الاحد الذي مازال يعمل في يولاندس بوستين لكن لم يتسن على الفور الاتصال به للتعليق. وقدم رئيس تحرير يولاندس بوستين اعتذارا عن الاساءة للمسلمين لكنه دافع عن حقه في نشر الرسوم مستندا الى حرية التعبير. وأعادت عشرات الصحف في أوروبا وأماكن أخرى نشر نفس الرسوم مستندة الى التبرير نفسه.
رويترز