تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون
أودت حوادث السير التي وقعت خلال النصف الأول من شهر يوليو الجاري بحياة 92 شخصاً ، فيما تسببت في إصابة 508 آخرين بإصابات مختلفة ، 342 منهم كانت إصاباتهم جسيمة . وأوضح تقرير أعده مركز الإعلام الأمني بأن اكبر
أودت حوادث السير التي وقعت خلال النصف الأول من شهر يوليو الجاري بحياة 92 شخصاً ، فيما تسببت في إصابة 508 آخرين بإصابات مختلفة ، 342 منهم كانت إصاباتهم جسيمة .
وأوضح تقرير أعده مركز الإعلام الأمني بأن اكبر عدد من حالات الوفاة في حوادث السير التي وقعت خلال الفترة نفسها ، كان في حوادث دهس المشاة ، والتي سجلت 36 حالة وفاة ، يليها حوادث صدام المركبات بـ 31 حالة وفاة ، ثم حوادث انقلاب المركبات والتي أسفرت عن وفاة 24 شخصا .
فيما كان أكبر عدد من المصابين قد وقعوا ضحايا لحوادث صدام الآليات حيث بلغ عددهم294شخصاً، يليهم مصابي حوادث انقلاب المركبات بـ106أشخاص، ثم دهس مشاة بعدد102 أشخاص.
وكان التقرير أشار إلى أن النصف الأول من الشهر الجاري قد شهد وقوع 339 حادثة سير في مختلف طرقات محافظة الجمهورية ، توزعت على الحوادث التالية - 161 حادثة صدام مركبات - 124 - حادثة دهس مشاة – 44 - حادثة انقلاب – 10 - حوادث أخرى .
ووفقا للتقرير فإن الخسائر المادية الناجمة عن حوادث السير التي وقعت خلال الفترة الممتدة من 1- 15يوليو بلغت نحو 62مليون ريال.
وأرجع التقرير عن حوادث السير ، خلال النصف الأول من الشهر الجاري إلى السرعة الزائدة ، وإهمال السائقين والمشاة ، وكذا التجاوز الخاطئ على الطرقات ، بالإضافة إلى عدم التقيد بالقوانين المرورية وآداب الطريق ، وكذلك تعاطي القات والحديث بالهاتف أثناء قيادة المركبات ، وأسباب أخرى أهمها الصلاحية الفنية للمركبات والطرقات .