دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
صنف تقرير التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة مؤخراً، اليمن ضمن مجموعة التنمية البشرية المنخفضة، إلى جانب السودان وجيبوتي.
وجاءت ست دول في مجموعة التنمية البشرية المتوسطة ، وهي الأردن وفلسطين ومصر وسوريا والمغرب,وثماني دول في مجموعة التنمية البشرية المرتفعة، هي البحرين والكويت والسعودية وليبيا ولبنان وعمان والجزائر وتونس،والعراق، وأن المنطقة العربية تضم دولتين في مجموعة التنمية البشرية المرتفعة جدا، هما قطر والإمارات. وقال التقرير، أن باستطاعة الدول العربية أن تجني الكثير لو أنها تمكنت من استغلال التغيرات بالزيادات السكانية في مجال خلق فرص عمل، لا سيما للشباب، حسب صحيفة "الثورة".
وشدد التقرير على ضرورة اعتماد سياسات اجتماعية جريئة وفاعلة، ويتوقع أن تحقق تلك السياسات، إذا ما اعتمدت، نتائج باهرة، كما تبين التجربة في مناطق أخرى من العالم. واشار إلى أن تحديات التنمية العالمية تصبح أكثر تعقيدا، مما يتطلب عملا منسقا، مثل القضاء على الفقر والتغيرات المناخية، وإحلال السلام والاستقرار، وذكر أن دول العالم أصبحت الآن مرتبطة إحداها بالأخرى من خلال التبادلات التجارية والهجرة والمعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات، وبالتالي ليس مستغربا أن يكون لقرارات سياسية تتخذ في مكان ما تأثيرات كبيرة في أماكن أخرى.
ونبه التقرير إلى أن معدل البطالة في المنطقة العربية سجل أرقاما قياسية، حيث تجاوز الخمسين في المائة في مصر مثلا.
وأشار تقرير التنمية البشرية إلى أن المنطقة العربية تعاني تفاوتاً شاسعاً بين الدول الغنية والفقيرة، إضافة إلى التفاوت داخل الدول ذاتها، منبها في الوقت نفسه إلى ضخامة حجم الفوارق بين الجنسين داخل الدول العربية، ويأتي اليمن في المرحلة الأخيرة من حيث عدم المساواة بين الجنسين.