ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟
ساهمت اليمن خلال المراحل السابقة في تقديم معلومات حول مواطنين يمنيين معتقلين على ذمة الانتماء للقاعدة.
وذكرت المعلومات المنشورة في الصحف السويسرية ان اليمن كانت شريكة مع القضاء السويسري في قضية التحقيق مع معتقلين يمنيين متهمين بالانتماء لتنظيم القاعدة الى جانب الـ(سي أي ايه) الامريكي.
ضجة لدى الرأي العام» وعلقا على ذلك بـ«ثم أعقبه اقامة شراكة مع دولة اليمن المنتهكة للحقوق».
ويؤكد تقرير صادر عن محكمة التحقيق السويسرية -نقله «نيوز يمن» عن موقع «يلك اون لاين» الألماني ان سويسرا حصلت على معلومات من جهازي استخبارات صديقين بشأن خبراء التفجير المشكوك فيهم والتابعين لزعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن.
وقال التقرير «يحاول السويسريون الحصول على الأدلة المفقودة من اليمن، ففي سجن للتعذيب هناك في العاصمة صنعاء يقبع «أويس» الذي تفيد معلومات (السي أيه إيه) انه تلقى التدريب في نفس المعسكر الارهابي الذي تدرب فيه (عبدالله اليمني) وانه مساهم في التخطيط لتنفيذ هجمات ارهابية.
ويعد (عبدالله اليمني 26 عاماً المفرج عنه) في نظر القضاء السويسري شخصية خطيرة جداً.. حيث يعمل في فندق ضخم في لوزان ويعتقد محققون في شؤون الارهاب بأن «عبدالله» عضو رفيع في تنظيم القاعدة وتدرب في معسكر للنخبة بافغانستان ليكون خبير متفجرات.
وأكد الصحفيان السويسريان «بيتاكراوشر وهنيري هابيجر» في تقريرهما ان «عمل القضاء السويسري في اليمن كان بمثابة الانفجار وأنه ثبت ان المعلومات حول اسلاميي سويسرا لم تكن فقط من المعتقل الامريكي في جوانتانامو، بل ومن اليمن أيضاً» متهماً اليمن بـ«القيام بعمليات تعذيب للسجناء كما يحصل في جوانتاناموا، وان في اليمن زبانية تعذيب امريكيين يمارسون مهامهم التعذيبية».
وقال التقرير «تتلقى سويسرا معلومات اكيدة عن انتهاكات حقوق الانسان في اليمن» كاشفاً عن خطاب تم تحريره في 28 اكتوبر 2004م أعرب فيه القضاء السويسري عن شكره للسلطات اليمنية على «ارسالها اصل الاستجواب» الذي تم مع (أوسيس).