قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
كشفت مصادر سياسية مطلعة عن رفض الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي مطالب تقدمت بها شخصيات قيادية في حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبدالله صالح، بإرجاء عملية إعادة هيكلة الجيش حتى نهاية المرحلة الانتقالية، المحددة بعامين بموجب المبادرة الخليجية لنقل السلطة في البلاد . وأشارت المصادر إلى أن الرئيس هادي أقر خطة مرحلية تقدمت بها اللجنة العسكرية المكلفة الإشراف على عملية إعادة هيكلة الجيش، تقضي باستكمال إنجاز الهيكلة على مرحلتين .
وتكرس المرحلة الأولى لإعادة ترتيب وتسوية أوضاع القيادات الأمنية والعسكرية عبر إجراء تنقلات وتغييرات في المواقع القيادية وإحالة البعض من هؤلاء إلى التقاعد، بالترافق مع فرض إجراءات دمج لعدد من الوحدات العسكرية، وتوحيد الزي العسكري لمنتسبي الجيش والأمن .
فيما تخصص المرحلة الثانية لانجاز خطوات عملية على صعيد إعادة “مؤسسة” الجيش والأمن، عبر تحديد المهام وفق نص دستوري بإجراء تعديل أو تغيير للدستور القائم .
وأكدت المصادر أن الرئيس هادي وجه وزير الدفاع في حكومة الوفاق الوطني اللواء الركن محمد ناصر أحمد بمنع عمليات استقطاب المجندين الجدد .
وأعلن الرئيس اليمني أن بلاده استطاعت أن تتجنب ويلات الحرب والتشظي والتمزق من خلال التعاون مع المجتمع الدولي وفي المقدمة الدول ذات العضوية الدائمة في مجلس الأمن ودول مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي، وأشار لدى لقائه، رئيس المنتدى الإنساني العالمي هاني البنا إلى أن ما يجري في السواحل والبحار من قرصنة قد لفت الأنظار بقوة إلى أهمية الخروج الآمن لليمن .