آخر الاخبار

نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب

آراء من مقبرة شهداء الثورة بعد صلاة العيد( صور)

الإثنين 20 أغسطس-آب 2012 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - أمين دبوان – صنعاء:
عدد القراءات 10121
 

بعد صلاة العيد تتجه أسر شهداء الثورة السلمية إلى مقبرة الشهداء في منطقة «سواد حنش» القريبة من ساحة التغيير بالعاصمة صنعاء.

في البداية قابلنا «أسرة الشهيد عبدالله السمري» الذي استشهد في 27 أبريل 2011م في ميدان الثورة بصنعاء. يقول «حسام»؛ وهو أخ الشهيد «إذا كان العالم ودول الخارج قد منحوا صالح الحصانة فإن الله قد منح أولياء الدم حق المطالبة بالقصاص».

وأضاف «قانون الحصانة لن يدوم كثيرًا», وخاطب من أسماهم زملاء العمل الثوري ويقصد القوى السياسية «ليس من الحكمة أن تتنازلوا عن المبادئ والحكم الشرعي من أجل إيقاف نزيف الدم اليمني».

وقال «الله الله يا ثوار في الدرب الذي قضى من أجله الشهداء».

ويقول والد الشهيد عبدالله السمري «كفى تكبر. كفى استبداد؛ فقد فات الأوان, فجرائم النظام الظالم تقابلها عدالة سماوية, وستأخذ من الظالم للمظلوم». يضيف «أن اصبروا وصابروا ورابطوا ونهاية الظلم قريبة».

و«ماهر رزق ماهر» من محافظة المحويت, شمال اليمن, واستشهد في جمعة الكرامة [18 مارس 2011]. يقول ابنه رضوان (15 عامًا): «على الرئيس هادي القبض على القتلة ومحاكمتهم في أسرع وقت».

أما عبد الخالق أخ الشهيد, فيقول بأن على الرئيس أن ينصف الشهداء ممن قتلهم ويضبط الانفلات الأمني في البلاد. وطالب الثوار بـ«مواصلة فعلهم الثوري».

يقول علي السقاف؛ قريب الشهيد الشامي, بأن دماء الشهداء لن تذهب هدرًا وسوف تحيي أمة بكاملها, بل إن الدماء الزكية كفيلة بأن تسقط النظام وتبني الدولة التي يحلم بها الثوار. وخاطب الذين أعطوا الحصانة لـ علي صالح [الرئيس السابق] «دماء الشهداء في أعناقهم».

«محمد الصوفي»؛ وهو زميل «الشهيد خالد الحزمي» الذي استشهد في جمعة الكرامة, فقال «الله لا محالة سينتقم ممن يتّم الأطفال ورمّل النساء وسفك الأرواح».

ويقول حذيفة الكبودي؛ من أقرباء الشهيد عبد المجيد الكبودي «سيأتي اليوم الذي يلاقي القاتلُ حكمَ الله فيه». وأضاف «الدماء الزكية لن تذهب هدرًا».





إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة الثورات الشعبية