مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
كشفت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية أن مصدراً مقرباً من الرئيس السابق/ علي عبدالله صالح، جدد تأكيده على استمرار التمرد في اللواء الثالث حرس ضد قائده الجديد العميد/ عبدالرحمن الحليلي المعين من طرف الرئيس المنتخب/ عبدربه منصور هادي.
إلى ذلك أكدت مصادر مطلعة "أن صالح بات يعتبر هذا اللواء تابعاً له ولا يمكن أن يفرط فيه بعد أن سلّم الحرس الخاص واللواء الثاني.. حيث يريد صالح إبقاء هذا اللواء لحراسته السخصية..
وأكدت المصادر أن مسألة حسم وإنهاء التمرد الخاص داخل اللواء الثالث حرس لم يعد مرتبطاً باللجنة العسكرية أو قيادة وزارة الدفاع، موضحة أن هذه المسألة ستحسم وفق المشاورات التي يجريها رئيس الجمهورية/ عبدربه منصور هادي..
ونقلت صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية عن مصدر مقرب من صالح لم تكشف عن هويته القول إن «عبد الرحمن الحليلي محسوب على علي محسن الأحمر، ومن غير المقبول أن يتسلم قيادة اللواء الثالث الذي يعني تسلم قيادته تمكن علي محسن الأحمر من رقابنا» حسب تعبيره.
ومر نحو شهرين على قرار هادي بتعيين الحليلي قائداً للواء الذي يعد الأكثر تسليحاً ضمن قوات الحرس الجمهوري والذي يتمركز في الجبال المحيطة بالعاصمة صنعاء، لكن قائده السابق نجل شقيق الرئيس السابق ـ رفض تنفيذ القرار آنذاك.
واستمر تمرد العميد/ طارق محمد عبدالله صالح نحو شهر قبل أن تنجح جهود مبعوث الأمم المتحدة/ جمال بن عمر في تسليم قيادة اللواء إلى القائد الجديد، لكن ضباطاً في اللواء تمردوا بعد ساعات بإيعاز من صالح ونجله قائد الحرس الجمهوري ومنعوا الحليلي من دخول مقر اللواء ليوم واحد فقط ولم يتسنى له بعد ذلك الدخول مرة أخرى منذ أن أعلن مجموعة من الضباط من أقرباء صالح التمرد على القائد الجديد.