مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
اتهم السفير حمود الشامي أفرادا من الشرطة العسكرية باختطاف نجله تميم، الذي يعمل في المستشفى العسكري، أخصائيا في أمراض القلب.
وأكد الشامي أن نجله ممنوع من الزيارة منذ اختطافه بتاريخ 14/4/2012م، حيث لم تعترف الاستخبارات العسكرية بوجوده إلا في اليوم التالي غير أنهم لم يذكروا سببا لاختطافه.
وطالبت منظمة هود من محامي النيابات العسكرية علي القليصي الانتقال إلى حجز الاستخبارات العسكرية والقيام بالإفراج عن المختطف وفقا لنص المادة (34) من قانون الإجراءات الجزائية العسكرية، التي خولت النيابة العسكرية الإشراف على السجون العسكرية وأماكن التوقيف العسكرية، ووفقا لنص المادة (31) من قانون الإجراءات الجزائية العسكرية، التي تخول النيابة العسكرية برفع الدعاوى الداخلة في اختصاصاتها، ووفقا لنص المادة (109) من ذات القانون التي نصت على أنه يسري فيما لم يرد بشأنه نص في هذا القانون، قانون الإجراءات الجزائية العام ونص المادة (13) من قانون الإجراءات الجزائية العام التي نصت على أنه يجب على عضو النيابة العامة أن ينتقل فوراً وأن يطلق سراح من حبس بغير حق أو إحالته إلى القضاء في حال ارتكابه فعلا مجرما قانونا.
وقالت هود في رسالتها لمحامي النيابات العسكرية أن الدكتور تميم الشامي تعرض لعدة جرائم في حقه تمثلت بجريمة اختطاف بالقوة تصل عقوبة فاعلها إلى السجن لسبع سنوات، وجريمة حجز حرية تصل عقوبة فاعلها من الموظفين إلى السجن لخمس سنوات.
وأشارت هود إلى أن حرية الفرد هي أعز ما يملك وقوام حياته ووجوده ولذلك كانت هي الثابت المتكرر دوماً في كافة الشرائع السماوية ودساتير الدول المتمدنة والمواثيق الدولية، مضيفة: إننا نضع بين أيدكم هذه القضية التي أظهرت أن الوحدات العسكرية صارت تمارس جريمة الخطف دونما أي خجل أو حياء جهاراً نهاراً.