وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها
أكد المحلل السياسي اليمني، نصر طه مصطفى بأن قرار وقف الحرب السادسة بين الحكومة اليمنية والحوثيين، لم يكن صادرا عن الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ولكنه كان قرارا تمخض عن مؤتمر أصدقاء اليمن المنعقد في لندن أواخر يناير 2010.
وقال مصطفى بأن محاولة تفجير الطالب النيجيري عمر الفاروق لطائرة الركاب الأميركية عشية أعياد الميلاد نهاية العام 2009 كانت نقطة التحول الرئيسية في الرؤية الأميركية تجاه حكم الرئيس السابق، والاتجاه نحو محاولة إنقاذه أو تغييره، حتى لو كان البديل هو نجله، إذا لم يكن هناك أي خيارات أخرى.
وأضاف مصطفي في مقال له نشرته جريدة البيان الإماراتية في عددها الصادر اليوم بأن صالح مع نهاية العام 2010 ظل يلح على إدارة الرئيس الأميركي أوباما أن تستقبله غير أن إدارة أوباما ظلت تتهرب من استقباله نظرا لإدراكها بأن الغرض من الزيارة ليس أكثر من الاستقواء على المعارضة في الداخل.
وأشار مصطفى إلى أنه ونظرا لإلحاح صالح وصلت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إلى صنعاء في 11 يناير 2011 في زيارة مفاجئة إلى اليمن، عقب إعلان صالح إجراء تعديل دستوري يقتلع العداد الرئاسي، تمهيدا لتوريث السلطة لنجله، ولم تأت الأيام الأولى من شهر فبراير حتى كانت إدارة أوباما قد اعتذرت عن استقباله، تحاشيا لتقوية موقفه أمام الانتفاضة الشعبية التي كانت تتنامى ضد نظام حكمه.
واستعرض مصطفى في تحليله التعامل الأميركي مع الثورة اليمنية، وحرصه على ضمان نجاح الثورة والتغيير الجذري للنظام اليمن
لمتابعة المقال هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا