غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري
قال سفير الولايات المتحدة في اليمن جيرالد فايرستاين أن تنظيم «القاعدة في جزيرة العرب» أضعف من أن يكون في مقدوره السيطرة على اليمن. لكنه أقر بأن التنظيم غيّر استراتيجيته ويسعى إلى السيطرة على مناطق وفرض نظامه عليها.
شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهد الفيديو
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
ورفض فايرستاين في حوار مع جريدة الحياة اللندنية اليوم الأحد التأكيد أن اغتيال قادة «القاعدة» في اليمن يتم على يد أجهزة الأمن الأميركية، لكنه تمنى لو كان للتنظيم مقر تجمع لقيادته «لكانت الحياة أسهل».
وتحدث عن استفادة «القاعدة» من الأزمة السياسية العام الماضي بعدما أدت الخلافات بين القادة السياسيين والعسكريين إلى تراجع قدرتهم على التحرك في شكل فاعل ضد «القاعدة» ما سمح لها بأن تعتمد استراتيجية أكثر شراسة.
وقال إن التعاون في مجال مكافحة الإرهاب مع القيادة اليمنية الجديدة هو بالمستوى نفسه «إن لم يكن أفضل».
وتحدث فايرستاين عن ضلوع إيران و «حزب الله» في دعم الحوثيين والانفصاليين الجنوبيين في اليمن.
وقال «نحن قلقون جداً مما نراه من جهد أكثر شراسة من الجانب الإيراني لبناء علاقات في اليمن، على الخصوص مع الحوثيين لكن أيضاً مع عناصر أخرى في المجتمع اليمني في الجنوب كما في الشمال. نعتقد أن نيّة الإيرانيين هي زعزعة الأوضاع ومنع نجاح عملية الانتقال السياسية».
وتحدث عن أن الأدلة المتوافرة تؤكد أن «حزب الله» و«حماس» يدعمان هذا الدور والجهد لإيران. كما أننا على علم بأن هناك وجوداً يمنياً جنوبياً في بيروت تم استخدامه كصلة وصل للدعم الإيراني المقدم لقوى تقوم بالتعطيل في جنوب اليمن.
واشار فيرستاين الى ان بدء الانتقال في السلطة في اليمن بالنسبة إليهم كان في 3 حزيران (يونيو) عندما تعرّض الرئيس صالح لمحاولة الاغتيال وصار نائبه عبد ربه منصور هادي قائماً بأعمال الرئيس.