الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
اختتمت منظمة سول ،الخميس 8/3/2012، فعاليات ورشة العمل التدريبية الخاصة بتطوير مهارات الشباب الحياتية وذلك بمشاركة 35 متدرباُ ومتدربة يمثلون خمس مدراس للبنين والبنات في العاصمة صنعاء.
وقالت منسقة المشروع أروى العواضي أن المشاركين من الطلبة يمثلون خمس مدارس بصنعاء، وقد تدربوا على مدى خمسة أيام، على المهارات الأساسية لمعرفة الذات، ومعرفة القدرات الشخصية وتطوير فنون الحوار وأساليب التثقيف من خلال الاحتكاك بالآخرين، فضلاً عن التنظيم و التخطيط، و تصميم وإدارة المشاريع المجتمعية.
وبينت العواضي أن المتدربين قدموا عدد من المقترحات لسبعة مشاريع مجتمعية وذلك من خلال تقسيم المشاركين إلى مجموعات لكل مدرسة وكل مجموعة تعمل على إعداد خطة كاملة مشروع يتم مناقشته وتطويرها ليتم تنفيذه في مراحل لاحقة من تنفيذ مشروع (صوت شباب اليمن).
وناقش المشاركون مع المدربة شيماء الراعي في ختام الورشة مشاريعهم المقترحة وذلك بحضور ممثل عن السفارة الأمريكية وممثلون عن مؤسسة إنسان لرعاية الأيتام وعن منظمة سول للتنمية وبعض المهتمين.
وتأتي الورشة التي نفذتها سول بالتعاون مع مؤسسة إنسان لرعاية الأيتام وبإشراف وزارة التربية والتعليم وتمويل السفارة الأمريكية، ضمن أنشطة مشروع (صوت شباب اليمن) الذي تنفذه منظمة سول للتنمية إلى جانب صنعاء، في أربع محافظات يمنية (أب، حضرموت، حجه، الحديدة).
يشار أن هذا المشروع يأتي في ظل اهتمام منظمات المجتمع المدني بدورها في بناء روح المسئولية المجتمعية والعلمية لدى أطفال وشباب اليمن إضافة إلى تطوير القيادات الشابة وتفعيل مبدأ مشاركة الطلاب ونقلهم من مجرد مستمعين في المدرسة إلى مشاركين فاعلين في المجتمع.