آخر الاخبار

أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟ ستنطلق مساء اليوم..إعلامية حزب الإصلاح تدعو نشطاء الصف الوطني المناهض لانقلاب المليشيات للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل" محمد قحطان" أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران

تيسير خالد : اعدام الرئيس العراقي الراحل حدث مأساوي وصدمة حقيقية

الأحد 31 ديسمبر-كانون الأول 2006 الساعة 08 مساءً / مأرب برس- خاص
عدد القراءات 3572

صرح تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن اعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين شكل حدثا مأساويا وصدمة حقيقية للرأي العام والضمائر الحية التي ترفض اللجوء الى الاعدام باعتباره اعتداء على أقدس حقوق الانسان وهو حقه في الحياة .

واضاف أن اعدام اسير الحرب ، الرئيس العراقي الراحل عمل انتقامي دعت له الادارة الامريكية وقامت بالتحضير له باخراج قضائي لا يعفي هذه الادارة من جريمتها والجرائم اليومية التي ترتكبها ضد الشعب العراقي منذ غزت يجيوشها العراق الشقيق بحجج باطلة ومزاعم اثبتت الاحداث والايام كم كانت خادعة وكاذبة ومضللة ، وهي حجج ومزاعم لا تخفي نزعات الهيمنة والسيطرة التي تمارسها هذه الادارة ضد شعوب ودول المنطقة العربية للسيطرة على ثرواتها وتوجيه تطورها بالاتجاه الذي يخدم المصالح الامريكية والاسرائيلية على حد سواء .

وفي ختام تصريحه دعا تيسير خالد الشعب العراقي الشقيق بجميع قومياته وطوائفه والوان طيفه السياسي الى التطلع نحو المستقبل بنبذ الخلافات المذهبية والطائفية وتوحيد الطاقات الوطنية في النضال من أجل تحرير العراق من الغزاة والمعتدين والحفاظ على وحدته الاقليمية وسيادته الوطنية واستعادة دوره وموقعه في الدفاع عن كرامة الامة ومصالحها وحقوقها وفي دعم واسناد نضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال ومن اجل العودة والاستقلال .