تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
كشف في “إسرائيل” أمس عن نشاط سري تقوم به اجهزة الامن “الإسرائيلية” منذ اسابيع في اوروبا ضد ايران. وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن مبعوثين من الموساد واجهزة الاستخبارات العسكرية يقومون بنشاطات سياسية هادئة لتجنيد دعم المجتمع الدولي لفرض عقوبات شديدة على إيران. وتجري هذه النشاطات بشكل سري، خوفا من اعتبار العقوبات مبادرة “إسرائيلية”.
وحسب الصحيفة فقد بعث رئيس الوزراء إيهود أولمرت، ووزيرة الخارجية تسيبي ليفي ضباطاً كباراً وممثلين عن الموساد إلى العواصم الأوروبية من أجل عرض موقف “إسرائيل” بشأن البرنامج النووي الإيراني وعرض معلومات تفيد بأن إيران قد تجاوزت نقطة اللاعودة في الطريق إلى صنع قنبلة نووية، خلال السنة المقبلة.
وذكرت الصحيفة ان احد كبار الضباط “الإسرائيليين” التقى سرا، قبل عدة أيام، مسؤولين كباراً في برلين، وقدم لهم معلومات استخبارية حول التقدم في البرنامج النووي الإيراني. كما عرض خطة “إسرائيلية” لوقف الايرانيين بشكل فاعل. كما وصلت عناصر من الاستخبارات “الإسرائيلية” إلى مؤسسات الاتحاد الأوروبي في بروكسل، في حين قام المدير العام لوزارة الخارجية، أهارون أبراموفيتش، بطرح الموضوع مع كبار المسؤولين في موسكو.
ونقلا عن خبراء ومسؤولين ذكرت الصحيفة في سياق حديثها عن قدرة ايران النووية أن اليورانيوم المخصب سوف يستخدم في الوقت الحاضر كوقود نووي في أحد المفاعلات التي تبينها روسيا في بوشهر. وبعد مرور سنة أو سنتين سيكون بالإمكان انتاج قنبلة بحجم يصل إلى حجم القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما.