شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
أكد النائب المستقيل من الحزب الحاكم، محمد عبداللاه القاضي، بأن 80 بالمائة من سنحان أصبحوا مع الثورة، وقال بأنهم لو أرادوها عسكرية لأسقطوا نظام صالح خلال أسبوع.
وكشف القاضي في حوار له مع صحيفة الأولى بأن الرئيس علي عبد الله صالح لم يكن يستثمر أمواله، وكذلك نجله أحمد بأسمائهم بل بأسماء تجار آخرين، منهم شاهر عبد الحق وبيت هائل، وعدد من التجار الصغار الذين ظهروا مؤخرا.
وخلال الحوار أبدى القاضي استعداده لإعادة منزل الرئيس علي سالم البيض في عدن، وقال بأنه سلم له باعتباره كان ملكا للدولة.
وقال القاضي بأن الثورة أخذت وقتا أكثر مما يستحق النظام، وكان مفترضا أن تنجز أهدافها في فترة قصيرة، لأن النظام كان فعلا ضعيفا، ولا يستحق أن تطول الثورة ضده كل هذا الوقت، مؤكدا بأنه ونتيجة للسلبيات وما رافق الثورة من سلبيات في القيادة، أعطيت الفرصة للنظام ليستمر كل هذا الوقت.
ومن السلبيات التي أعاقت الثورة، ذكر القاضي ظهور الأحزاب بقوة في الواجهة، وقال بأن «هذا الذي كنا نحذر منه، لأنها يجب أن تكون ثورة شباب، لأن الأحزاب أدت دورها طوال السنوات الماضية، ولم يثمر شيئا، ولو كان لها تأثير لكانت أثرت في المراحل السابقة، لكن الثورة بدأت شبابية، وبدعم ومساندة من كل الأطراف، فكان يجب أن تستمر شبابية. وكانت بذلك ستحصل على دعم محلي كبير، ودعم خارجي كبير، دعم منظمات ودعم دول، وعلى كل الأطر. كل الحسابات التي تعيق الآن الثورة، سواء كانت حسابات سياسية أو عسكرية أو عقائدية أو دينية، أو غيرها، لم تكن ستكون بهذه الصورة، وكان الطابع الشبابي سيعجل بالثورة أكثر، والدعم والتعاطف كان سيكون أكبر».