41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح
انضم إلى ساحة التغيير بجامعة صنعاء, أمس الثلاثاء, وفد قبلي كبير من مشايخ ومواطني خولان يتقدمهم الشيخ خالد حسين الغادر؛ للتضامن مع مطالب شباب الثورة التي في مقدمتها إسقاط النظام ورحيل رئيسه.
وأشاد الغادر بصمود الشباب المعتصمين بساحات التغيير وميادين الحرية وثباتهم ومنظرهم الذي شوقه إلى الانضمام إليهم حد قوله, وأضاف: إنني من هذه المنصة وأمام هذه الحشود الجماهيرية الحرة أحمل الرئيس صالح المسئولية الكاملة عن كل قطرة دم تسيل من أجساد أبطال التغيير.
وحذر الشيخ الغادر من جر البلاد إلى الفتن والحروب والثارات التي يحاول الرئيس وأبنائه وأبناء أشقائه إشعال فتيلها، مستدلا بوجود نقاط قبلية بجوار النقاط الحكومية في كثير من الأماكن كشاهد على ما يقوله، إضافة إلى ما يفعله بلاطجة النظام بالمعتصمين في أكثر من مكان.
وأشار إلى أن الراغبين في الاعتصام من أبناء خولان يواجهون نقاطا مسلحة من أبناء سنحان وذلك بهدف جر البلاد إلى الفتن والثارات القبلية والمواجهة بين القبائل المتجاورة حد قوله.
وطالب الغادر في تصريح للمركز الإعلامي للثورة بصنعاء, أفراد القوات المسلحة والأمن القيام بواجبهم الدستوري وحماية المعتصمين ومنع الاعتداء عليهم من أي طرف كان, داعيا من يؤيدون مبادرة الرئيس صالح أن ينضموا إلى المعتصمين وأن لا ينجروا وراء الوعود الزائفة والمضللة.
وفيما حيا الغادر الإعلاميين الذين يقدمون خدمات جليلة لهذه الثورة السلمية, نفى صحة ما نشرته وسائل الإعلام الرسمية أمس بشأن خولان وأنها مع السلطة, وقال: نحن هنا لنثبت أننا مع الشباب ومع حقوق الشعب ولسنا مع سلطة تتعامل مع شعبها بالقمع والسلاح.
وأضاف: إذا كان هناك ثلاثة أو أربعة أشخاص ممن لا يزالون يدينون بالولاء للرئيس فإنهم لا يمثلون إلا أنفسهم أما كبار مشايخ خولان ومواطنيها وبني الغادر فهم مع مطالب أصحاب الحق وهم المعتصمون في ساحة التغيير.
*الصورة للاعتداء الذي تعرض له معتصمو ساحة التغيير بصنعاء, الأحد 13/3/2011.