برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة''
شهدت مديرية السياني بمحافظة اب منذ بداية الاسبوع المنصرم تداعيات وتطورات في نزاع على موقع مشروع مياه بالمديرية في عزلة الازارق حتى ان مواجهات مسلحة حصلت في المنطقة.
واكدت مصادر محلية ان التمترس في الجبال ما زال قائما من قبل المتنازعين من قرية الحبيل وقرية السبرة كما اكدت المصادر على حدوث تبادل لاطلاق النار بين افراد امن المديرية وعدد من المواطنين السبت الماضي وكانت ادارة امن السياني قد قامت باحتجاز اكثر من خمسة عشر شخصا لاكثر من عشرة ايام على خلفية النزاع القائم على ارضية المشروع بين الجمعية الاهلية التي حصلت على ترخيص من الهيئة العامة للموارد المائية فرع محافظة تعز وبين عدد من المواطنين الذين يعترضون على قيام المشروع على حساب الجمعية الاهلية , ويطالبون بمشروع حكومي.
واكدت مصادر محلية ان لقاء كان قد جمع وكيل محافظة اب قايد الشرجبي واعضاء المجلس المحلي بالمديرية واعضاء الجمعية الاهلية للمشروع بهدف حل النزاع غير ان اللقاء باء بالفشل بعد انسحاب اعضاء الهيئة الادارية للمجلس المحلي احتجاجا على قيام مدير امن المديرية بااقتياد عضو المجلس عبد المجيد الحذيفي واحتجازه واحتجاجا على توجيهات الهيئة العامة للموارد المائية بالعاصمة صنعاء التي وجهت فرع تعز بمنح الجمعية ترخيص اقامة مشروع المياه وكان المواطن عبد الاله عبد الله قاسم قد تقدم بشكوى الى رئيس النيابة يشكو فيها قيام مدير امن المديرية باحتجاز اخوانه سيف عبدالله قاسم وقايد عبد الله قاسم واخرين وحجز حريتهم بدون أي مسوغ قانوني هذا ويخشى عدد من ابناء المديرية ان تكون المكايدات السياسية قد القت بضلالها على مشكلة المياه في المنطقة وجعلت كلا الفريقين يرفض الاخر دون الرجوع الى منطق العقل ومصلحة المواطنين