آخر الاخبار

الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من زغط الى زغط ومن بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات عاجل: المليشيات الحوثية تقصف مديرية الوداي القريبة من الحقول النفطية بأحد الصواريخ الباليستية

لايزال الطبيب السهمي يتنقل في سجون وزارة الداخلية

الأربعاء 22 سبتمبر-أيلول 2010 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ موسى النمراني
عدد القراءات 9155

قال مصدر مطلع أن فريقا من النيابة زار سجن قسم شرطة آزال بأمانة العاصمة وتأكد من وجود الطبيب محمد ناصر السهمي محتجزا في السجن دون تهمة بعد أن كانت وزارة الداخلية أنكرت وجوده لديها، وأكد المصدر أن الداخلية نقلت الطبيب السهمي إلى سجن البحث الجنائي بعد أمر النيابة بالإفراج عنه .

ولا يزال الطبيب محمد ناصر السهمي محتجزا خلافا للقانون منذ فجر الخميس 2/9/2010م بعد يوم من الإفراج عن شقيق رئيس مجلس القضاء الأعلى الذي كان مختطفا لدى إحدى قبائل خولان التي ينتمي إليها الطبيب المعتقل .

وقال الأستاذ أحمد المنيعي منسق فريق هود بمحافظة مأرب أن استياء واسعا يسود أبناء قبيلة خولان الذين يدركون أن اعتقال الطبيب السهمي ليس له سبب سوى انتمائه للقبيلة وأكد المنيعي أن أبناء خولان يلومون مشائخ الواسطة الذين نجحوا في إقناع خاطفي السماوي بالإفراج عنه وفشلوا في إقناع المسئولين بالإفراج عن الأبرياء ممن ليس لهم أي علاقة بهذه القضية سوى الانتماء القبلي .

وكان مصدر في منظمة هود قد قال أن اعتقال الطبيب السهمي وغيره بهذا الشكل يعد جريمة حجز حرية يعاقب عليها القانون بالسجن خمس سنوات إذا كان مرتكبها موظفا عاما، كما حذر من أن مثل هذه السياسات تؤدي إلى فقدان الثقة بحماية القانون ما يدفع المواطنون إلى البحث عن خلفياتهم القبلية والمناطقية للاحتماء بها.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن