آخر الاخبار

النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة

قيادي في المشترك: الرئيس طرف في الحوار وليس راعياً له

الخميس 05 أغسطس-آب 2010 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - خاص
عدد القراءات 7804

أكد القيادي في اللقاء المشترك علي الصراري أن التوقيع على محضر تنفيذ اتفاق فبراير لم يكن برعاية الرئيس كما أشاعت وسائل إعلام السلطة، وأن الرئيس هو طرفاً في الحوار وليس راعياً له.

 وقال الصراري ،في كلمته أمام الاجتماع الموسع الذي عقد في مقر الحزب الاشتراكي اليمني بمحافظة تعز، أن السلطة تمارس المراوغة والالتفاف والتعطيل ولذلك خرجت وسائل إعلامها بحملة مخططة ومنظمة بغرض تخريب الحوار وإثارة الشكوك حوله بما يؤدي إلى انقضاض الأطراف المدعوة للمشاركة في الحوار،

 وتوجه الصراري بالشكر للأستاذ محمد سالم باسندوة لمواقفه الوطنية التي وصفها بـ"المشرفة" وحرصه على أن يجري الحوار في المجرى المحدد له، بعيداً عن المناورات داعياً أطراف الكتلة السياسية المنضوية في اللجنة التحضيرية للحوارالوطني إلى الحفاظ على وحدتها، والتحلي باليقظة ومصارحة الرأي العام بالحقائق كي لا تكون فريسة لأساليب المناورة والخداع التي تهدف إلى تخريب أجواء الحوار ،والتي تلعب وسائل الإعلام دوراً رئيساً في خلق أجواء غير صحية من خلال شن حملات التشويه والتشهير بمواقف بعض الأطراف المدعوة للحوار الوطني الشامل وخاصة ضد الحراك السلمي الجنوبي والحوثيين بهدف زرع العوائق أمام الحوار.

 وأشار الصراري إلى أن الأولوية في اللحظة الراهنة تتمثل في استعادة عناصر الثقة بين الأطراف المكونة للجنة التحضيرية للحوار الوطني وتوضيح الحقائق للأطراف الأخرى المعنية بالحوار قبل اتخاذ أي خطوة باتجاه السير قدماً نحو تنفيذ الاتفاق..

 مشدداً بالقول: لا حوار إلا بإشراك أطراف الحراك السلمي في الجنوب والحوثيين في صعدة.