أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر
أدى شجار وعراك بالأيدي إلى إلغاء اجتماع دعا له رئيس الجمهورية للقاء بـ50 ضابطا من أبناء محافظة الضالع صباح اليوم الأربعاء.
وتفيد مصادر "مأرب برس" بأن الشجار نشب بين حراسة بوابة وزارة الدفاع من أفراد الشرطة العسكرية وعدد من الضباط المدعوين لحضور اجتماع الرئيس علي عبد الله صالح بقيادات عسكرية من الضالع.
حيث نشب الخلاف, بحسب تلك المصادر, على خلفية إقدام أحد أفراد الحراسة بإفراغ هواء إطارات سيارة العمد عبد الله محسن الجحافي- نائب قائد الفرقة الأولى مدرع للشؤون الهندسية, حيث أخذ بإفراغ الهواء من السيارة التي كانت متوقفة بالبوابة نتيجة عدم السماح بإدخال السيارات إلى حوش الوزارة بوجود الرئيس, ما أدى إلى قيام العميد الجحافي بركله.
وأضافت المصادر أن زملاء الجندي من أفراد الحراسة تدخلوا وقاموا بإشهار السلاح في وجه العميد عبد الله محسن الجحافي وزملائه من الضباط الذين كانوا متواجدين أمام بوابة الوزارة ما أدى إلى اشتباكهم بالأيدي مع أفراد حراسة وزارة الدفاع.
وأوضحت أنه لولا تدخل بعض القيادات العسكرية في وزارة الدفاع لفض العراك لحدث ما لا يحمد عقباه, مشيرة إلى القيادات العسكرية من محافظة الضالع اضطرت إلى مغادرة المكان والاعتذار عن حضور الاجتماع الذي دعا له رئيس الجمهورية.
وأفادت ذات المصادر أنه تم تغيير حراسة البوابة, في حين أكدت أن اللواء علي محسن الأحمر- قائد الفرقة الأولى مدرع وعد بإحضار أفراد الحراسة للاعتذار واتخاذ الإجراءات العسكرية بحقهم, مشيدا بأدوار أبناء محافظة الضالع في الدفاع عن الوطن, وخصوصا في حروب صعدة, وغيرها من المحطات التاريخية, حد تعبيره.