آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

مكافحة الفساد تطالب 520 قائدا عسكريا إلى تقديم إقراراتهم المالية للمرة الثانية

الأحد 18 إبريل-نيسان 2010 الساعة 01 مساءً / مأرب برس ـ- سبا
عدد القراءات 3654

دعت الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد 520 قائدا عسكريا إلى تقديم إقراراتهم المالية للمرة الثانية عملا بقانون الإقرار بالذمة المالية.

وقال عضو الهيئة رئيس قطاع الذمة المالية محمد المطري) إن الهيئة خاطبت وزارة الدفاع أمس لإبلاغ 520 قائدا عسكريا بتقديم إقراراتهم المالية للمرة الثانية عملا بنص المادة 16 من قانون الإقرار بالذمة المالية.

ونوه المطري بتجاوب وزارة الدفاع مع الهيئة كونها أول جهة سلمت كشوفات بالمشمولين بالذمة المالية للمرة الأولى عام 2008م..لافتا إلى أن مسؤولي الوزارة كانوا من أوائل الذين قدموا إقراراتهم قبل عامين.

يذكر أن المادة 16 من قانون الذمة المالية تنص على أنه « يجب على كل من يخضع لهذا القانون أن يقدم بصفة دورية إقرارا بالذمة المالية بعد مرور عامين من تاريخ تقديم إقراره السابق ،أو عند الطلب من الهيئة وذلك طوال مدة خضوعه لأحكام هذا القانون وعليه أن يقدم إقراره قبل شهرين من التاريخ المحدد لانتهاء خدمته أو انتهاء خضوعه لأحكام هذا القانون في الأحوال الأخرى وإذا ما انتهت خدمته أو خضوعه لأحكام هذا القانون قبل تقديم إقراره وجب عليه تقديم إقراره خلال شهرين من تاريخ تركه العمل لأي سبب».