من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر.
كرمت جمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية هذا الأسبوع-و بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمتطوعين الذي يصادف الخامس من ديسمبر – المتطوعين العاملين لديها في المركز الرئيس وجميع الفروع في المحافظات.
وأوضح الدكتور محمد القباطي مدير عام الجمعية أن الاحتفال باليوم العالمي للمتطوعين يتيح فرصة فريدة لمختلف أصحاب الشأن للعمل معا لتحقيق الأهداف المشتركة من خلال تعزيز دور المتطوعين في دعم الخدمات المجتمعية والإغاثية وقال: " إننا بحاجة إلى خلق ثقافة للعمل الطوعي" ، وأشار في تصريح صحفي إلى أن أساس الأعمال الخيرية ترتكز على المتطوعين كما اتضح ذلك في تقديم الخدمات المجتمعية والكوارث الطبيعية التي تعرضت لها بلادنا في محافظتي حضرموت والمهرة الذي خلف معاناة لا توصف وكذا مساندة النازحين جراء الحروب في محافظة صعدة مما حدا بالمتطوعين أن يقدموا الدعم والمساندة لإيصال القوافل الاغاثية للجمعية في المناطق المنكوبة .
وأضاف:" أن المتطوعين استطاعوا وبجداره إنجاح المشاريع التي تنفذها الجمعية في المحافظات المختلفة ويجب علينا أن نقابل هذا العطاء بعطاء آخر وهو تكريمهم في مثل هذا اليوم ، ويحتفل العالم في الخامس من ديسمبر من كل عام باليوم العالمي للمتطوعين .
وكانت منظمة المؤتمر الإسلامي أصدرت بيانا بمناسبة الاحتفال بهذا اليوم وأوضح البيان أن الاحتفال باليوم العالمي للمتطوعين يتيح فرصة فريدة لمختلف أصحاب الشأن للعمل معا لتحقيق الأهداف المشتركة من خلال تعزيز دور المتطوعين في دعم السلام والإغاثة ومبادرات تنمية الجماهير في أنحاء العالم لإحداث نقلة في المجتمعات حيث أكد المنظور الإسلامي روح العطاء في آيات قرآنية منها قوله تعالى (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون)... الآية.
وأشار البيان إلى أنه لوحظ أن المتطوعين ظلوا يقومون بدور تكميلي في حالات الطوارئ كما اتضح ذلك في أعقاب تسونامي المدمر في ديسمبر 2004الذي خلف معاناة لا توصف مما حدا بالمتطوعين أن ينضموا إلى جهود البحث عن ناجين وتوزيع الغذاء وتقديم الدعم المعنوي للناجين.
وأكد البيان أن المتطوعين يعتبرون بمثابة محرك للتغيير في المجتمع المدني ومن المؤكد أنهم يساعدون في أطار منظمة المؤتمر الإسلامي في تعزيز أهداف برنامج العمل العشري المتعلقة بتخفيف وطأة الفقر والقضاء على الجوع وتقديم إغاثة إنسانية بالتنسيق مع شركاء آخرين في التنمية من خلال تركيز على عمليات بناء السلام فيما بعد الصراعات في كثير من مجالات الأمن الغذائي وإدارة الأرض وموارد المياه ومشاريع التنمية الصغيرة والرعاية الطبية والتعليم .