هداف العالم.. الصراع يشتد بين رونالدو وثلاثي أوروبا
جيرونا يسحق برشلونة بنتيجة تاريخية وينفرد بالصدارة
أمريكا منحت الجيش الإسرائيلي 65 ألف قنبلة وقذيفة لدعم حربها الغاشم على غزة
دبلوماسيون يكشفون عن موعد تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة على وقف حرب غزة
صفعة مخزية ومدوية ثانية للجيش الذي لا يقهر ..مجهولون نهبوا شاحنة للجيش الإسرائيلي وخرجوا غانمين 20 ألف رصاصة
قبل المونديال.. الفيفا يوافق على طلب الاتحاد السعودي
أحكام حوثية لتصفية مختطفات وسط انتقادات أممية
الصحة الفلسطينية تكشف عن ارتفاع حصيلة قتلى الحرب في غزة إلى 17997
جنوب غزة يشتعل في أعنف المواجهات ... ومجلس الأمن مشلول وخارج ناطق التغطية
كشف تفاصيل غير متوقعة و في أرقام ..عدد المعاقين في الجيش يتجاوز 5 ألف منهم 2000 خلال حرب غزة
دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم الخميس، بالعاصمة الموقتة عدن، مشروع كفالة الأيتام والتمكين الاقتصادي للأسر في محافظات عدن ولحج وحضرموت والمهرة والحديدة وتعز ومأرب والجوف والذي تنفذه مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الإنسانية.
ويهدف المشروع، إلى تقديم الدعم المادي والمعنوي للأيتام وأسرهم، من خلال كفالة 1300 يتيم ويتيمة بكفالات معيشية وتعليمية وصحية، وتوزيع الحقيبة المدرسية على 1300 يتيم ويتيمة، إلى جانب تمكين 440 فرد من الأسر المستهدفة من المشروع في سبل العيش وتزويدها بمشاريع صغيرة مدرة للدخل، وتقديم الدعم النفسي .
وأشاد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري، بالدور الكبير الذي تقوم به المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة عبر أذرعها الإنسانية في تقديم الدعم اللازم للشعب اليمني .. مبيناً إن مثل هذه البرامج التي تستهدف عملية تمكين الأسر لتصبح منتجة تساهم في التخفيف من معاناة المواطنين وتحسين المستوى المعيشي لهم وتنمية المجتمع.
من جانبه أشاد منسق لجنة الإغاثة جمال بلفقيه، بدور مركز الملك سلمان للأعمال الإنسانية في تقديمها الدعم اللازم لتنفيذ مشاريع تنموية تخفف من معاناة الناس الاقتصادية والاجتماعية.
من جانبه، أكد رئيس مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الإنسانية، أحمد الاكوع، أن المشروع يأتي في إطار اهتمام مركز الملك سلمان بالشأن الإنساني في اليمن..مشيراً الي إن المشروع يستهدف 1740 مستفيد بشكل مباشر من أسر الأيتام لمدة عام كامل عبر توفير فرص عمل مستدامة للأسر التي فقدت مُعِيلها وتحويلها إلى أسر منتجة، و تعزيز من قدراتهم الإنتاجية، ودعم التنمية الاقتصادية.