القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
أكد رجل الإعمال اليمني توفيق الخامري اتجاهه للاستثمار الرياضي من خلال اعتزامه شراء حصص من أسهم لأندية رياضية أوروبية معروفة كما تداول مؤخرًا في الأوساط الرياضية والإعلامية في اليمن، مضيفًا في حوار سريع عبر الهاتف مع "إيلاف" أنّه لا يزال داعمًا للرياضة وغير مستثمر في الجوانب الرياضية في اليمن، لافتًا إلى أسباب هذه التوجهات ومعتبرًا بأنه لو بادر للاستثمار الرياضي محليًا لكان حالفته دون أدنى شك الخسارة.
بداية قال رجل الأعمال توفيق الخامري إنه يتفاوض في سرية تامة منذ أكثر من سبعة اشهر ومعه شركائه العالميين الذي لم يوضح جنسياتهم من اجل إنجاح صفقات شراء حصص لأسهم عدد من الأندية في أوروبا وليس فقط حصة كبيرة من أسهم نادي بلد الوليد الاسباني وفقًا لما كانت ذكرته يومية (الجمهورية) نقلاً عن نجله مطلع الأسبوع الماضي .
وارجع الخامري سبب توجهه للاستثمار الرياضي كأول رجل يمني يبادر لمثل هذه الخطوة غير المسبوقة إلى الاقتناع بالجدوى الاقتصادية للحصول على عوائد الإرباح المرجوة في جوانب الاستثمار الرياضي في قارة أوروبا منوهًا بأن مراحل التفاوض المتواصلة وتقديم عروض شراء أسهم بعض الأندية الرياضية الأوروبية قد وصلت إلى مراحلها الأخيرة.
وطلب رجل الإعمال اليمني إعفاءه عن الكشف عن هوية أسماء الأندية الأوروبية التي يعتزم شراء حصص في أسهمها لأسباب قال إنها متعلقة بإجراءات احترازية متفق معها مع الشركاء لضمان إتمام المفاوضات بالشكل المطلوب على أن يتم الإعلان عن ذلك في الوقت المناسب، مشيرًا إلى بقائه كداعم لبعض الأندية اليمنية فقط وليس مستثمرًا في الجانب الرياضي اليمني, معللاً ذلك لتفاديه التعرض للخسارة المتوقعة ومنتقدًا غياب التسهيلات الحكومية من اجل التشجيع والترويج لفرص للاستثمار عمومًا وليس الرياضي على المستوى المحلي .