الكشف عن تعديلات إسرائيلية تهدد بنسف صفقة غزة
مصادر محلية تكشف عن وصول تعزيزات عسكرية ضخمة من السعودية إلى العاصمة عدن
الجيش الأميركي يعلن عن تدمير 6 مسيرات و3 زوارق حوثية خلال 24 ساعة
أردوغان يفاجئ الشعب التركي و يعلن عن حوافز بـ30 مليار دولار لاستثمارات التكنولوجيا الفائقة
الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
حددت مليشيات الحوثي الانقلابية 5 شروط للقبول بتجديد الهدنة والجلوس على طاولة المفاوضات.
وذكر القيادي في الجماعة الارهابية وعضو ما يسمى بالمجلس الانقلابي في صنعاء المدعو محمد علي الحوثي بان جماعته لن تقبل بالسلام دون تنفيذ 5 شروط تبدأ بما اسماه رفع الحصار ودفع التعويضات التي افرزها انقلاب جماعته وخروج ما وصفها بقوات الاحتلات واطلاق جميع الاسرى التابعين لجماعته.
ونقلت صحيفة الثورة بنسختها الحوثية في صنعاء عن القيادي الحوثي بالقول :الرؤية التي طرحها السيد القائد هي المنفذ إلى السلام وأن الجميع يعمل عليها،(توقف العدوان ورفع الحصار وخروج الاحتلال والتعويضات وإنهاء موضوع الاسرى) وما دون ذلك فإنه عبث."
وعن التقارب السعودي الايراني اعتبره القيادي الحوثي بانه أمرا يخص البلدين نافياً ان يكون له اي انعكاسات على الشأن اليمني.. مشيرًا بان جماعته تمتلك قرارا مستقلاً وهي المعنية بالحديث عن شئونها (في اشارة الى دور طهران في ادارة الحركة الحوثية الارهابية التي تنفيه الجماعه بصورة مستمرة)
مراقبون تحدثوا لمأرب برس على ان الشروط الحوثية الإملائية الممزوجة بلغة التهديد والوعيد للقبول بتجديد الهدنة والجلوس على طاولة المفاوضات والتي جاءت على لسان زعيم الجماعة امس السبت هي حالة طبيعية للعقيلة الحوثية منذ نشأة وتوسع الحركة.
وأشاروا في حديثهم بأن المشروع الحوثي لايرى في السلام إلا خصماً مفترسا لمشروعه العنصري الذي يكفر بلغة السلام او صفقات الهدن.
المراقبون استبعدو حسم الازمة اليمنية مع المليشيات على طاولات المفاوضات دون ان يكون هناك ضغطا عسكريا على الارض يجعل المليشيات تدرك باقتراب كسرها ودحرها من جميع المناطق اليمنية التي تحتلها.