الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
بعد مرور عام وشهر على الحرب الروسية - الأوكرانية تذوق خلالها العالم الأمرّين، ما بين معارك ضارية ولاجئين بالملايين وارتفاع جنوني للأسعار وشعوب مهددة بالجوع في النصف الجنوبي للكرة الأرضية، شهدت شوارع روسيا حدثا غريبا يقف أمامه الملايين لصور متداولة لإعلان غريب على لوحات إعلانية في شوارع وشاشات مترو الأنفاق الروسية.
الصور تحمل رسالة من أربع كلمات (23 مارس.. نقطة البداية) مكتوبة على علم روسي في الخلفية لكنها أزاحت الستار عن إعجاب كثيرين بفكرة الإعلان على اللوحات وانتشارها بهذا الشكل، دون الالتفات لأي وسيلة مواصلات.
موقع "info24" الروسي التقط مجموعة من التغريدات والتخمينات المرتبطة بالإعلان الغريب على اللوحات في الشوارع وشاشات مترو الأنفاق في موسكو. معلقون روس وضعوا العديد من الافتراضات حول ما سيحدث في موسكو (أو في روسيا)، يوم الخميس، ولعل أبرزها الحديث عن "موجة جديدة من التعبئة ستبدأ".
ولم تخل التعليقات من الحس الساخر عندما علق مغرد آخر: "سيتم نقل سيبيريا إلى الصين"، في إشارة إلى زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى موسكو واتفاقه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على نظام عالمي جديد.
وفيما ذهب أحد المعلقين الروس إلى بداية "حملة انتخابية رئاسية"، عبر شخص آخر عن انتظار حرب نووية محتملة بنسبة 1000%.
ومن المنتظر أن تشهد روسيا انتخابات محلية وإقليمية في سبتمبر من العام الجاري على أن تقام انتخابات رئاسية في العام المقبل 2024.
وتزايدت تحذيرات المراقبين من حدوث تغيير كبير لعمليات التسليح في الجانب الأوكراني، ما قد يكون نوعا من الاستفزاز لروسيا التي ألمحت مرارا لإمكانية استخدام الأسلحة النووية للرد