آخر الاخبار

نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية “مأرب بارك”.. أوّل “مول” تجاري “مفتوح” في محافظة مأرب بمواصفات عالمية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين

نائب إعلامية حزب الإصلاح :اذا لم يتم تحرير «قحطان» فهذا يعني ان المنطق الذي قاد إلى الحرب مازال قائماً

الخميس 16 مارس - آذار 2023 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 3533

أكد نائب رئيس إعلامية حزب الإصلاح عدنان العديني، اليوم الاربعاء بأن تحرير عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح الاستاذ محمد قحطان المختطف في سجون مليشيا الحوثي الانقلابية من الاختطاف هو تحرير للسياسة نفسها.


وأوضح العديني في منشور على حسابة الرسمي بموقع الفيسبوك رصده مأرب برس بان الحل السياسي الذي لا يقوى على تحرير المدنيين المختطفين كيف سيتمكن من ردم الهوة بين المتقاتلين.

 

وتابع بالقول :قحطان ليس شخصية عادية، إنه رمز بلاد بأسرها حيث ارتبط اسمه بالجهد الوطني الذي استثمر في السياسة واصر على استبدال منطق القوة بمنطقها السلمي في الصراع على السلطة وإذا لم تفرج عنه العملية السياسية التي يتم الترتيب لها حاليا فهذا يعني ان المنطق الذي قاد إلى الحرب والدمار مازال قائما والمشهد القادم لن يختلف عما سبق.

وأضاف : ببساطة مساعي السلام والحل السياسي هي من تحتاج لقحطان أكثر من حاجة قحطان لها .

فيما يلي نص المنشور :

تحرير قحطان من الاختطاف هو تحرير للسياسة نفسها ، الحل السياسي الذي لا يقوى على تحرير المدنيين المختطفين كيف سيتمكن من ردم الهوة بين المتقاتلين !
وقحطان ليس شخصية عادية، إنه رمز بلاد بأسرها حيث ارتبط اسمه بالجهد الوطني الذي استثمر في السياسة واصر على استبدال منطق القوة بمنطقها السلمي في الصراع على السلطة .
إذا لم تفرج عنه العملية السياسية التي يتم الترتيب لها حاليا فهذا يعني ان المنطق الذي قاد إلى الحرب والدمار مازال قائما والمشهد القادم لن يختلف عما سبق، ببساطة: مساعي السلام والحل السياسي هي من تحتاج لقحطان أكثر من حاجة قحطان لها .

تحتاج السياسة الى إثبات عودتها باجراءات عديدة وفي مقدمتها خروج الرجل الذي غيبته الحرب كعلامة على انتهاء مرحلتها.