الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
كشفت تقارير صحفية، أن الحارس مانويل نوير وزميله في نادي بايرن ميونخ، ليون غوريتسكا، هما من كانا وراء حركة "تكميم الأفواه"، التي قام بها لاعبو المنتخب الألماني في مونديال قطر.
وكان المنتخب الألماني واحدا من بين سبعة منتخبات أوروبية كانت تنوي أن يرتدي قادتها شارة "حب واحد" لدعم مجتمع "الميم" خلال مونديال قطر.
ولكن قبل انطلاق البطولة، أبلغ الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، المنتخبات المشاركة أن أي لاعب نزل إلى أرض الملعب مرتديا شارة القيادة وعليها شعار "المثلية" سيحصل على بطاقة صفراء، مع مناقشة عقوبات إضافية أيضا.
وفي مباراتهم الافتتاحية في المجموعة الخامسة ضد اليابان، لم يرتد مانويل نوير، قائد منتخب ألمانيا شارة القيادة، وعندما وقف الفريق لالتقاط صورة قبل انطلاق المباراة، كم لاعبو منتخب ألمانيا أفواههم، احتجاجا على رفض "الفيفا" السماح لهم بارتداء شارات لدعم المثليين.
وذكرت صحيفة "sport.sky.de" الألمانية، أن الحارس نوير وغوريتسكا هما من قاما بالضغط على زملائهم في المنتخب، من أجل القيام بوضع أيديهم على أفواههم قبل انطلاقة مباراة اليابان، والتي انهزم فيها الألمان بهدفين لواحد.
وأضافت الصحيفة، أن لاعبي المنتخب لم يرغبوا في القيام بأي شيء، لكن نوير وغوريتسكا هما من أيدا الاحتجاج بتلك الطريقة، قبل أن يتم قبول ذلك.
وودع المنتخب الألماني منافسات مونديال قطر مبكرا بخروجه من دور المجموعات بعد اكتفائه بالمركز الثالث في المجموعة الخامسة خلف اليابان وإسبانيا وأمام كوستاريكا.