قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
تشهد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، اليوم الأربعاء، يوماً جديداً، حيث تقوم وحدات من الجيش الروسي بمحاولة بسط سيطرتها على مناطق أوكرانية وضرب مواقع قوات كييف، فيما تستمر الأخيرة في محاولة التقدم واستعادة أراضيها بدعم مادي وعسكري من الغرب.
وفي آخر التطورات، أعلنت القوات الموالية لروسيا في زابوريجيا أن أوكرانيا تحشد قواتها لشن هجوم على المدينة، فيما أُطلقت في أوكرانيا إنذارات التحذير من غارات جوية في كييف وأوديسا وميكولايف.
وأفاد مراسل "العربية" و"الحدث" بارتفاع عدد المناطق الأوكرانية التي تم إطلاق صفارات الإنذار فيها صباح اليوم إلى 12 إقليما.
هذا وتوقع مسؤول أوكراني كبير أن تخوض بلاده وروسيا "أشرس المعارك" في إقليم خيرسون الجنوبي الاستراتيجي الذي تسيطر موسكو على جزء منه، وقال إن الجيش الروسي يستعد لمواجهة القوات الأوكرانية المتقدمة.
ومدينة خيرسون، عاصمة الإقليم التي تحمل اسمه والتي كان يسكنها قبل الحرب نحو 280 ألف نسمة، هي أكبر مركز حضري لا تزال روسيا تحتفظ به منذ الاستيلاء عليه في وقت مبكر من انطلاق العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا قبل ثمانية أشهر.
ولم تستعد القوات الأوكرانية على ما يبدو الكثير من الأراضي في هجومها المضاد في خيرسون منذ أوائل أكتوبر، عندما قامت روسيا بضم الإقليم وثلاث مناطق أخرى، وهي خطوة نددت بها 143 دولة في الأمم المتحدة ووصفتها بأنها "محاولة ضم غير قانوني".
وقال أوليكسي أريستوفيتش، مستشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في مقطع مصور عبر الإنترنت مساء الثلاثاء: "كل شيء واضح فيما يتعلق بخيرسون.
الروس يعززون صفوفهم هناك.. هذا يعني أن لا أحد يستعد للانسحاب. على العكس من ذلك، فإن خيرسون ستشهد أشرس المعارك"، دون أن يحدد موعدا للمعركة.
ومن بين الأقاليم الأربعة التي أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضمها، يمكن القول إن خيرسون هي الأكثر أهمية من مدنها