صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية ( البنتاغون) الاثنين أن الولايات المتحدة ستنفق 1.3 مليار دولار لتطوير أقمار صناعية قادرة على تتبع تهديدات الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت بشكل أفضل.
واعلنت في هذا الاطار عن عقدين جديدين سيضعان أنظمة الكشف والتعقب في المدار بحلول عام 2025.
بدوره، قال ديريك تورنير، مدير وكالة تطوير الفضاء، إن العقدين سيوفران 28 قمرا صناعيا، حيث تتحرك الولايات المتحدة لتوسيع وتعزيز قدرتها بشكل كبير على مواجهة التهديدات المتزايدة من روسيا والصين، اللتين خطى كلاهما خطوات واسعة في مجال تطوير الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، والتي يصعب تعقبها وإسقاطها لأنها تملك قدرات مناورة أثناء الطيران أكبر من الأسلحة التقليدية التي تنتقل في مسارات يمكن التنبؤ بها.
والعام الماضي، اختبرت الصين ما قال مسؤولون أميركيون إنه صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت، واستخدمت روسيا هذا النوع من الأسلحة في توجيه ضربات في أوكرانيا في حربها هناك.
وقال تورنير لمراسلي البنتاغون يوم الاثنين "تعمل روسيا والصين على تطوير واختبار مركبات تفوق سرعتها سرعة الصوت - إنها صواريخ متطورة يمكن المناورة بها إلى حد بعيد. تم تصميم هذه الأقمار الصناعية خصيصا لمتابعة الجيل التالي من التهديدات حتى نتمكن من اكتشاف وتتبع الأسلحة.. التي تفوق سرعتها سرعة الصوت والتنبؤ بنقطة اصطدامها”.
وقد تم تقديم تمويل إضافي للبرنامج من الكونغرس استجابة لمخاوف في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وردا على التطور العسكري السريع للصين.
فيما تعرَف الأسلحة التي تفوق سرعة الصوت بأنها كل ما يتجاوز سرعة الصوت بخمسة اضعاف، أي ما يقرب من 6100 كيلومتر في الساعة.
وتتجاوز الصواريخ الباليستية العابرة للقارات تلك العتبة بكثير، ولكنها تتحرك في مسار يمكن التنبؤ به، ما يمكن من اعتراضها.