41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح
أعلنت الأمم المتحدة، الإثنين، إطلاق حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لجمع الأموال المتبقية لبدء عملية طوارئ لنقل النفط من الناقلة "صافر" قبالة سواحل اليمن إلى سفينة مؤقتة آمنة.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للمنظمة الدولية ستيفان دوجاريك، في مؤتمر صحفي، إن "المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد جريسلي أعلن اليوم عن إطلاق حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لجمع الأموال اللازمة لبدء عملية الطوارئ لنقل النفط من ناقلة النفط صافر إلى سفينة مؤقتة آمنة".
و"صافر" وحدة تخزين وتفريغ عائمة راسية قبالة السواحل الغربية لليمن، على بعد 60 كم شمال من ميناء الحديدة (خاضع لسيطرة الحوثيين)، وتُستخدم لتخزين وتصدير النفط القادم من حقول محافظة مأرب.
وبسبب الحرب المتواصلة، لم تخضع لصيانة منذ عام 2015، وأصبح النفط الخام (1.148 مليون برميل) والغازات المتصاعدة تمثل تهديدا خطيرا للمنطقة، وتقول الأمم المتحدة إن السفينة "قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة".
وتابع دوجاريك: "بعد إعلان السعودية في 12 يونيو/حزيران الجاري عن تعهد بـ 10 ملايين دولار وإعلان الولايات المتحدة أنها تعمل على تقديم مساهمة 10 ملايين دولار، تمتلك الأمم المتحدة الآن ثلاثة أرباع مبلغ 80 مليون دولار المطلوب لبدء عملية الطوارئ".
ووافق أطراف النزاع في اليمن، أوائل يونيو/ حزيران الجاري، على تمديد الهدنة الإنسانية لمدة شهرين آخرين، بعد انتهاء سابقة لها بدأت في 2 أبريل/نيسان الماضي.
وقال دوجاريك إن "المبعوث الخاص لليمن هانس غروندبرغ زار صنعاء الأسبوع الماضي لمناقشة أمور بينها اقتراح الأمم المتحدة لإعادة فتح الطرق الرئيسية في تعز (جنوب غرب- يحاصرها الحوثيون) والمحافظات الأخرى على مراحل".
وأفاد بأن غروندبرغ "يتوقع ردا وشيكا من صنعاء على الاقتراح الذي يأخذ في الاعتبار الشواغل التي أعرب عنها الجانبان خلال المناقشات التي بدأت في عمان الشهر الماضي".